خطيبا المسجدين الحرام والنبوي.. منغصات الحياة كثيرة.. ونفس المرء تحوم به في اتجاه زوابع الهموم والغموم.. راحة البال أعظم النعم من ذاقها فكأنه ملك كل شيء.. ويحذران من الظلم فقد حرمه الله
تناول خطيبا المسجدين الحرام والنبوي، الحديث عن الحياة الدنيا وأنها في تقلب وتداول مستمر ، كما أن منغصاتها كثيرة، ومن أعظم النعم فيها راحة البال، والتي لا تدوم إلا بأربع طرق