عرضت رئيسة وزراء الدانمارك هيله تورنينج شميت إلى موقف محرج رصدته أكثر من كاميرا، وذلك بسقوطها أثناء نزولها على سلم قصر الإليزيه، عقب استقبالها من قبل الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند.
وكان أولاند استقبل هيله تورنينج شميت في إطار مشاركة العديد من قادة العالم بمسيرة باريس المناهضة للإرهاب، وذلك على خلفية أحداث صحيفة "شارلي إيبدو" التي أودت بحياة 12 شخصا.
وبعد سقوطها المفاجئ تمالكت رئيسة وزراء الدانمارك نفسها واحتوت الموقف بأن نهضت سريعا، لكن كان يبدو أن السقوط خلف ألما كانت هيله تورنينغ شميت تحاول تجاهله.