نائب وزير الاقتصاد اليوناني يزور الأكاديمية البحرية بالإسكندرية

استقبلت الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى اليوم نائب وزير الاقتصاد والبنية التحتية والنقل البحري والسياحة اليوناني ثيودوروس دريتساس ، وذلك على متن السفينة (عايدة 4) بميناء بيريه أثناء تدريب طلبة الأكاديمية العربية بالميناء.
كما استقبل رئيس الأكاديمية الدكتور إسماعيل عبد الغفار فرج سفير جمهورية مصر العربية باليونان أحمد البيدوي ، بالإضافة إلى سفراء دول : الجزائر ، أنجولا ، ليبيا ، المغرب ، نيجيريا ، جنوب إفريقيا ، السودان ، تونس ، العراق ، قطر ، الكويت ، الأردن ، المملكة العربية السعودية ، الإمارات وفلسطين.
من جانبه ، أعرب نائب وزير الاقتصاد والبنية التحتية والنقل البحري والسياحة اليوناني عن سعادته الشديدة باستقبال رئيس الأكاديمية العربية له على ظهر السفينة (عايدة 4) ، مشيرًا إلى إعجابه الشديد بالمستوى التعليمي الذي تقدمه الأكاديمية للطلاب عن طريق التدريب العملي على ظهر السفينة.
وأشار إلى أن المستوى الذي ظهر به الطلاب يؤكد مدى التطور التعليمي الذي تسير عليه الأكاديمية في تعليم وتدريب طلابها ، مشددًا على أن اسم الأكاديمية العربية وسمعتها الدولية في مجال النقل البحري لم تأت من فراغ ، ولكن جاءت نتيجة ما تقوم به الأكاديمية من التعاون مع كافة المؤسسات التعليمية الدولية في مجال النقل البحري حتى تضمن أن تقدم الطالب الناجح في هذا المجال والذي تنطبق عليه كافة المعايير المطلوب توافرها في سوق العمل.استقبلت الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى اليوم نائب وزير الاقتصاد والبنية التحتية والنقل البحري والسياحة اليوناني ثيودوروس دريتساس ، وذلك على متن السفينة (عايدة 4) بميناء بيريه أثناء تدريب طلبة الأكاديمية العربية بالميناء.
كما استقبل رئيس الأكاديمية الدكتور إسماعيل عبد الغفار فرج سفير جمهورية مصر العربية باليونان أحمد البيدوي ، بالإضافة إلى سفراء دول : الجزائر ، أنجولا ، ليبيا ، المغرب ، نيجيريا ، جنوب إفريقيا ، السودان ، تونس ، العراق ، قطر ، الكويت ، الأردن ، المملكة العربية السعودية ، الإمارات وفلسطين.
من جانبه ، أعرب نائب وزير الاقتصاد والبنية التحتية والنقل البحري والسياحة اليوناني عن سعادته الشديدة باستقبال رئيس الأكاديمية العربية له على ظهر السفينة (عايدة 4) ، مشيرًا إلى إعجابه الشديد بالمستوى التعليمي الذي تقدمه الأكاديمية للطلاب عن طريق التدريب العملي على ظهر السفينة.
وأشار إلى أن المستوى الذي ظهر به الطلاب يؤكد مدى التطور التعليمي الذي تسير عليه الأكاديمية في تعليم وتدريب طلابها ، مشددًا على أن اسم الأكاديمية العربية وسمعتها الدولية في مجال النقل البحري لم تأت من فراغ ، ولكن جاءت نتيجة ما تقوم به الأكاديمية من التعاون مع كافة المؤسسات التعليمية الدولية في مجال النقل البحري حتى تضمن أن تقدم الطالب الناجح في هذا المجال والذي تنطبق عليه كافة المعايير المطلوب توافرها في سوق العمل.