تراجع ثقة المستهلكين البريطانيين في أكتوبر لأدنى مستوى خلال 4 أشهر

أظهر مسح نشرت نتائجه اليوم الجمعة أن معنويات المستهلكين البريطانيين تراجعت لأدنى مستوياتها في أربعة أشهر في أكتوبر تشرين الأول في علامة جديدة على استمرار انحسار النمو الذي تحركه السوق المحلية في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام.
وقالت شركة جي.إف.كيه لأبحاث السوق إن مؤشرها الشهري لمعنويات المستهلكين نزل إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند +2 هذا الشهر من +3 في سبتمبر أيلول ليخالف توقعات الخبراء الاقتصاديين بارتفاعه قليلا.
وتباطأ الاقتصاد البريطاني بوتيرة أعلى قليلا من المتوقع في الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر أيلول بسبب التراجع الكبير في قطاع البناء واستمرار تباطؤ قطاع الصناعات التحويلية بما يجعل طلب المستهلكين والطلب الاستثماري المحركين الرئيسيين للنمو.
ولامس مؤشر جيه.إف.كيه -الذي يقيس آراء مجموعة من الأسر المختلفة بخصوص أحوالها المالية الشخصية وتوقعاتها للاقتصاد- أعلى مستوياته في 15 عاما في يونيو حزيران وأغسطس آب لكن انخفاضه بعد ذلك كان الأكبر في أربع سنوات.
وارتفع المؤشر العام وجميع مكوناته على أساس سنوي لكن توقعات الأسر للآفاق الاقتصادية خلال الأشهر الاثنى عشر المقبلة قد تراجعت.
أجرت جي.إف.كيه المسح في الفترة بين الأول من أكتوبر و15 من نفس الشهر نيابة عن المفوضية الأوروبية وشمل المسح ألفين بريطاني يبلغون من العمر 16 عاما فأكثر.أظهر مسح نشرت نتائجه اليوم الجمعة أن معنويات المستهلكين البريطانيين تراجعت لأدنى مستوياتها في أربعة أشهر في أكتوبر تشرين الأول في علامة جديدة على استمرار انحسار النمو الذي تحركه السوق المحلية في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام.
وقالت شركة جي.إف.كيه لأبحاث السوق إن مؤشرها الشهري لمعنويات المستهلكين نزل إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر عند +2 هذا الشهر من +3 في سبتمبر أيلول ليخالف توقعات الخبراء الاقتصاديين بارتفاعه قليلا.
وتباطأ الاقتصاد البريطاني بوتيرة أعلى قليلا من المتوقع في الأشهر الثلاثة المنتهية في سبتمبر أيلول بسبب التراجع الكبير في قطاع البناء واستمرار تباطؤ قطاع الصناعات التحويلية بما يجعل طلب المستهلكين والطلب الاستثماري المحركين الرئيسيين للنمو.
ولامس مؤشر جيه.إف.كيه -الذي يقيس آراء مجموعة من الأسر المختلفة بخصوص أحوالها المالية الشخصية وتوقعاتها للاقتصاد- أعلى مستوياته في 15 عاما في يونيو حزيران وأغسطس آب لكن انخفاضه بعد ذلك كان الأكبر في أربع سنوات.
وارتفع المؤشر العام وجميع مكوناته على أساس سنوي لكن توقعات الأسر للآفاق الاقتصادية خلال الأشهر الاثنى عشر المقبلة قد تراجعت.
أجرت جي.إف.كيه المسح في الفترة بين الأول من أكتوبر و15 من نفس الشهر نيابة عن المفوضية الأوروبية وشمل المسح ألفين بريطاني يبلغون من العمر 16 عاما فأكثر.