نائبا "النور" في أبو حمص وإدكو يتدخلان لحل أزمة انتهاكات مدرسة "دسونس الحلفاية"

تدخل كل من الدكتور أحمد العرجاوي والدكتور محمود رشاد - نائبا حزب النور عن دائرة أبو حمص وإدكو- لحل أزمة مدرسة "دسونس الحلفاية" التابعة لمركز أبو حمص فى محافظة البحيرة، وذلك بعد تجمهر أهالى قرية "دسونس البلد" اعتراضًا على سوء الإدارة بالمدرسة.
وتواصل نائبا حزب النور، بمسئولى الإدارة التعليمية، عقب تواصلهما مع الاهالى المتجمهرين أمام المدرسة وذلك لوضع الحل المناسب، ومنع تعطيل العملية الدراسية فى المدرسة وحرمان الطلاب من حقهم فى التعليم.
وكان أهالى "دسونس البلد" تجمهروا أمام المدرسة، بسبب ما وصفوه بالانتهاكات التى تحدث لأبنائهم من إهمال وضرب وألفاظ بذيئة من بعض مدرسى المدرسة.
وطالب الأهالي المتجمهرون أمام لمدرسة كحل مبدئي بتغيير الإدارة بالكامل، وفصل إدارة المدرسة الإبتدائي عن إدارة المدرسة الإعدادي.
وتضم المدرسة تلاميذ مرحلتي الإبتدائي والإعدادي، وبحسب روايات الأهالي فهذه الأزمة موجودة منذ عامين وأرسلوا عدة شكاوي لوزارة التربية والتعيليم إلا أنها لم يكن هناك استجابة لهم.
كما قدم الأهالى شكاوي إلى مديرية التربية والتعليم بالمحافظة ولكنهم عوملوا بإهانة من قبل الموظفين بحسب قولهم.
ومن جانبه أكد الدكتور محمود رشاد، أنهم مستمرون فى التواصل مع الأهالى والإدارة التعليمية حتى يتم حل الأزمة، مشددًا على أن لن تقوم لأى دولة نهضة بلا تعليم حقيقى يخرج جيلأ قادرًا على تحمل المسئولية.
وأشار الدكتور أحمد العرجاوى، إلى أن التواصل مع الأهالى لحل مشكلاتهم هو الأساس الذى يقوم عليه الحزب، مشيرًا إلى أن البرنامج الانتخابى يضع العملية التعليمية على رأس الأولوليات وهو ما سيعمل على تطبيقه خلال الدورة الحالية بمجلس النواب.تدخل كل من الدكتور أحمد العرجاوي والدكتور محمود رشاد - نائبا حزب النور عن دائرة أبو حمص وإدكو- لحل أزمة مدرسة "دسونس الحلفاية" التابعة لمركز أبو حمص فى محافظة البحيرة، وذلك بعد تجمهر أهالى قرية "دسونس البلد" اعتراضًا على سوء الإدارة بالمدرسة.
وتواصل نائبا حزب النور، بمسئولى الإدارة التعليمية، عقب تواصلهما مع الاهالى المتجمهرين أمام المدرسة وذلك لوضع الحل المناسب، ومنع تعطيل العملية الدراسية فى المدرسة وحرمان الطلاب من حقهم فى التعليم.
وكان أهالى "دسونس البلد" تجمهروا أمام المدرسة، بسبب ما وصفوه بالانتهاكات التى تحدث لأبنائهم من إهمال وضرب وألفاظ بذيئة من بعض مدرسى المدرسة.
وطالب الأهالي المتجمهرون أمام لمدرسة كحل مبدئي بتغيير الإدارة بالكامل، وفصل إدارة المدرسة الإبتدائي عن إدارة المدرسة الإعدادي.
وتضم المدرسة تلاميذ مرحلتي الإبتدائي والإعدادي، وبحسب روايات الأهالي فهذه الأزمة موجودة منذ عامين وأرسلوا عدة شكاوي لوزارة التربية والتعيليم إلا أنها لم يكن هناك استجابة لهم.
كما قدم الأهالى شكاوي إلى مديرية التربية والتعليم بالمحافظة ولكنهم عوملوا بإهانة من قبل الموظفين بحسب قولهم.
ومن جانبه أكد الدكتور محمود رشاد، أنهم مستمرون فى التواصل مع الأهالى والإدارة التعليمية حتى يتم حل الأزمة، مشددًا على أن لن تقوم لأى دولة نهضة بلا تعليم حقيقى يخرج جيلأ قادرًا على تحمل المسئولية.
وأشار الدكتور أحمد العرجاوى، إلى أن التواصل مع الأهالى لحل مشكلاتهم هو الأساس الذى يقوم عليه الحزب، مشيرًا إلى أن البرنامج الانتخابى يضع العملية التعليمية على رأس الأولوليات وهو ما سيعمل على تطبيقه خلال الدورة الحالية بمجلس النواب.