قال الإعلامى أحمد موسى إن "الرئيس التركى أردوغان يسعى لتعديل قانون الإرهاب فى بلاده، حيث يرى إنه لا فرق بين من يحمل البندقية أو قلما"، مشيرا إلى أنه "يعرف الإرهابى تعريفا جديدا بأنه يمكن أن يكون ناشطا أو صحفيا".
وأضاف موسى خلال برنامج " على مسئوليتى " الذى يذاع على قناة " صدى البلد " أن "كل وسائل الإعلام فى تركيا جميعها تخضع للدولة ولا يوجد إعلام معارض حيث تم تأميمها بالكامل، متسائلا: أين البرلمان الأوروبى من تصريحات أردوغان الذى يدعم الإرهاب ؟ .
وأشار موسى إلى أن الصحف والقنوات التركية تحت سيطرة أردوغان ولا يوجد سوى إعلام الدولة الذى ينفذ تعليمات أردوغان.