أعلن الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، عن موافقته على انضمام المكتب التنفيذى لاتحاد طلاب المدارس للمشاركة في اجتماعات كل القطاعات بالوزارة، وكذلك مشاركة أعضاء المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين فى صنع القرار.
جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بأعضاء المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين برئاسة المهندس أحمد كمال، وأعضاء المكتب التنفيذى لاتحاد طلاب مدارس الجمهورية، بحضور عدد من قيادات الوزارة.
وبدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة حدادًا على أرواح الشهداء ضحايا الحادث الإرهابي الأخير الذي وقع الأحد الماضى بمدينتي طنطا والإسكندرية.
وأكد أن هذا اللقاء يضم أهم عناصر العملية التعليمية، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، الذين تم اختيارهم عن طريق الانتخاب، فهم شركاء فى العملية التعليمية.
وقال إنه سعيد بأن يرى الشباب يهتم بالقضية التعليمية، ويمارس حقوقه فى المناقشات الإيجابية، مؤكدًا أنهم لهم الأولوية فى الاهتمام بهم، وأن المدارس يجب أن تكون لها دور فى تحقيق مبادئ التربية الديمقراطية، وإعداد القيادات الطلابية الواعية والقادرة على إدارة أنفسهم وإدارة مجتمعهم.
وأشار إلى أنه سعيد بأن هناك طلابًا شاركوا فى عدة مسابقات عالمية، وكسروا الحواجز، وحققوا مراكز متقدمة فى مجالات متعدة مما يدل على أن هذا الشباب يمتلك من القدرات، والمهارات التى تؤهله للنهوض بهذا البلد.
جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بأعضاء المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين برئاسة المهندس أحمد كمال، وأعضاء المكتب التنفيذى لاتحاد طلاب مدارس الجمهورية، بحضور عدد من قيادات الوزارة.
وبدأ الاجتماع بالوقوف دقيقة حدادًا على أرواح الشهداء ضحايا الحادث الإرهابي الأخير الذي وقع الأحد الماضى بمدينتي طنطا والإسكندرية.
وأكد أن هذا اللقاء يضم أهم عناصر العملية التعليمية، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، الذين تم اختيارهم عن طريق الانتخاب، فهم شركاء فى العملية التعليمية.
وقال إنه سعيد بأن يرى الشباب يهتم بالقضية التعليمية، ويمارس حقوقه فى المناقشات الإيجابية، مؤكدًا أنهم لهم الأولوية فى الاهتمام بهم، وأن المدارس يجب أن تكون لها دور فى تحقيق مبادئ التربية الديمقراطية، وإعداد القيادات الطلابية الواعية والقادرة على إدارة أنفسهم وإدارة مجتمعهم.
وأشار إلى أنه سعيد بأن هناك طلابًا شاركوا فى عدة مسابقات عالمية، وكسروا الحواجز، وحققوا مراكز متقدمة فى مجالات متعدة مما يدل على أن هذا الشباب يمتلك من القدرات، والمهارات التى تؤهله للنهوض بهذا البلد.