الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ترامب يخون الأكراد ويعطي الضوء الأخضر لعملية عسكرية تركية.. والاحتجاجات تطيح بمحافظ بغداد أبرز عناوين الصحف الكويتية

الصحف الكويتية
الصحف الكويتية

  • السفيرة الفرنسية: سنفتقد الكويت كثيرًا كشريك في مجلس الأمن بعد انتهاء عضويتها غير الدائمة نهاية العام الحالي
  • التونسيون ينتخبون برلمانهم الثالث بعد الثورة «بلا حماسة»
  • إيران تلوح بـ «المرحلة الرابعة» من تقليص التزاماتها النووية
  • روسيا تعلق على احتمال اندلاع حرب نووية مع الولايات المتحدة
  • ترامب يهاجم بايدن: أيها النعس لا تملك فرصة للفوز علي
  • البيت الأبيض: القوات الأميركية لن تشارك في العملية التركية بشمال سوريا


تناولت الصحف الكويتية اليوم، الأثنين، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

محليا، أبرزت صحيفة الأنباء تأكيد السفيرة الفرنسية لدى البلاد ماري ماسدوبوي قوة ومتانة العلاقات الفرنسية - الكويتية والتي وصفتها بالمتطورة على كل الأصعدة ومختلف مجالات التعاون الثنائي، وهذا ما عكسته الزيارات المتبادلة لكبار مسؤولي البلدين خلال الفترة القليلة الماضية.

ولفتت ماسدوبوي - خلال مؤتمر صحافي عقدته في مقر أقامتها صباح أمس - إلى أن آخر اللقاءات بين مسؤولي البلدين جرت منتصف الشهر الماضي في نيويورك، كاشفة عن أن السفارة تعمل حاليا على التحضير للعديد من الزيارات الرفيعة المستوى خلال الشهر المقبل.

أفادت صحيفة الوطن باستقرار سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الدينار الكويتي اليوم الاثنين عند مستوى 303ر0 دينار في حين استقر اليورو عند 333ر0 دينار مقارنة بأسعار صرف يوم أمس الأحد.

وقال بنك الكويت المركزي في نشرته اليومية على موقعه الإلكتروني إن سعر صرف الجنيه الإسترليني استقر عند 374ر0 دينار في حين استقر الفرنك السويسري عند 305ر0 دينار فيما ظل الين الياباني عند مستوى 002ر0 دون تغيير.

عربيا وإقليميا،
وذكرت صحيفة الجريدة أن التونسيون أدلوا بأصواتهم امس الأحد في ثالث انتخابات تشريعية تجري منذ ثورة 2011، وسط أجواء غابت عنها الحماسة لدى الناخبين.

ودعي اكثر من سبعة ملايين ناخب مسجل لاختيار برلمان جديد من 217 مقعدا في ظل مخاوف من تداعيات نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت قبل ثلاثة أسابيع.

قالت صحيفة الأنباء إن الاحتجاجات العارمة في العراق أطاحت بمحافظ بغداد أمس، فيما حاولت الحكومة تهدئة الغضب العام من الفساد والبطالة بخطة إصلاح جديدة تضمنت 17 بندا، بينما لقي 18 شخصا على الأقل حتفهم في اشتباكات بين المحتجين والشرطة ببغداد.

وبالتزامن كشف رئيس الوزراء عادل عبد المهدي عقب اجتماع طارئ لحكومته عقد مساء أمس الأول عن خطة إصلاحية جديدة، تضمنت زيادة الإسكان المدعوم للفقراء ومنح رواتب للعاطلين عن العمل وبرامج تدريب ومبادرات تمنح قروضا صغيرة للشبان العاطلين.

وفي سياق المتصل، أوضحت صحيفة الوطن أن ما لا يقل عن 15 شخصا قُتلوا في اشتباكات بين قوات الأمن ومحتجين مناهضين للحكومة في بغداد مساء الأحد.

وسقط القتلى في حي مدينة الصدر بشرق بغداد حيث أطلقت الشرطة المدعومة من القوات المسلحة الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع في مواجهة حشود المتظاهرين.

كما ذكرت صحيفة الراي أن القيادة العسكرية العراقية اعترفت اليوم الاثنين بـ «استخدام مفرط للقوة»، خلال مواجهات مع محتجين في مدينة الصدر، بشرق بغداد أسفرت عن مقتل 13 شخصًا ليلًا، بحسب مصادر أمنية وطبية.

وأشارت صحيفة الأنباء إلى إعلان إيران عزمها تنفيذ المرحلة الرابعة لتقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم مع القوى الكبرى عام 2015، ما لم تف الأطراف لأخرى الموقعة عليه بالتزاماتها.

وأكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء (إرنا) الرسمية امس اعتزام بلاده اتخاذ الخطوات اللاحقة في خفض التزاماتها النووية «إن لم تبادر الأطراف الأخرى لتنفيذ التزاماتها».

وأشارت صحيفة القبس إلى اعتبار المرشد الإيراني علي خامنئي أن «الأعداء» يحاولون دق إسفين بين طهران وبغداد، وذلك في تغريدة الاثنين، بعد الاضطرابات الدامية في العراق.

وقال خامنئي عبر تويتر إن «إيران والعراق شعبان ترتبط قلوبهما وأرواحهما، وسوف يزداد هذا الارتباط قوةً يومًا بعد يوم، مضيفًا أن «الأعداء يسعون للتفرقة بينهما، لكنهم عجزوا ولن يكون لمؤامرتهم أثر».

دوليا، وركزت صحيفة القبس على إعلان السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، أن القوات المسلحة الأمريكية لن تشارك أو تدعم عملية تعتزم تركيا القيام بها في شمال سوريا. وأضاف في بيان بعد اتصال هاتفي بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والتركي رجب طيب أردوغان أن القوات الأميركية بعد هزيمة خلافة تنظيم الدولة الإسلامية لن تكون موجودة بعد الآن في المنطقة المجاورة.

أفادت صحيفة الأنباء بأن حلقات «فضيحة المكالمة» الهاتفية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تعقدت لتضيق أكثر حول عنق الرئيس دونالد ترامب، مع إعلان «مخبر سري» آخر عزمه الشهادة في التحقيق الذي يجريه النواب الديموقراطيون بتهمة استغلال السلطة بهدف عزل الرئيس.

وتتمثل خطورة «المبلغ» الثاني في أنه على «اطلاع مباشر» على الوقائع التي تسببت بفتح التحقيق.

وأشارت صحيفة الوطن إلى تأكيد السفير الروسي لدى واشنطن، أناطولي أنطونوف، أن اندلاع حرب نووية بين روسيا والولايات المتحدة أمر غير واقعي في الظروف الحالية، مشددا على ضرورة منع ظهور هذا الاحتمال.

وقال أنطونوف، خلال مشاركته في منتدى "ديالوغ فورت-روس" الروسي الأمريكي، يوم الأحد، ردا على سؤال حول ما إذا كان يوجد هناك مثل هذا الاحتمال: "لا، أنا غير متفق على الإطلاق مع هؤلاء الذين يدعون أن الحرب النووية وشيكة".

وأضاف أنطونوف: "لكن يجب علينا تفادي أي احتمال لنشوب الحرب. ولهذا السبب، من بالغ الأهمية بالنسبة لنا أن نعيد كل قنوات الاتصال بيننا".

وذكرت صحيفة الراي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شن هجومًا حادًّا على نائب الرئيس السابق جو بايدن، مطالبًا المرشّح الأوفر حظًا لنيل بطاقة الترشيح الديموقراطية إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة بالانسحاب من السباق إلى البيت الأبيض.

وقال ترامب في تغريدة على تويتر "عائلة بايدن تمّ شراؤها، نقطة على السطر! يجب على وسائل الإعلام المضلّلة أن تتوقف عن تقديم الأعذار لشيء لا يمكن تبريره بتاتًا.