الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

إنتاج إماراتى ومشاركة مصرية | 10 معلومات عن مسلسل ممالك النار

خالد النبوى
خالد النبوى

تشهد الساحة الفنية فى الفترة المقبلة عرض مسلسل "ممالك النار" على قناة "MBC" يوم 17 نوفمبر الحالى وهو العمل الذى يعد الأضخم إنتاجا.

ونرصد 10 معلومات عن المسلسل المنتظر. 

يعد هذا المسلسل الأضخم إنتاجا من نوعه في المنطقة العربية والشرق الأوسط وهو إنتاج إماراتى.

العمل من إخراج البريطانى بيتر ويبر الذى قدم عدد من الأفلام الشهيرة منها Girls with a Pearl Earning " ، " Hannibal Rising " و " Emperor ".

وتم تصوير المسلسل بأكمله فى تونس ويبث على شبكة نتفليكس.

بلغت تكلفة المسلسل 40 مليون دولار.

يضم فريق عمل المسلسل عددًا كبيرًا من النجوم العالميين في مجالات صناعة الدراما منها الديكور، الملابس والمكياج من إيطاليا، كولومبيا وأستراليا، ومنهم "لويجي ماركيوني" الذي عمل مع مخرجين عالميين مثل "جوزيبي تورناتوري" و"ريدلي سكوت".

المسلسل من بطولة خالد النبوي، محمود نصر، كندة حنا، رشيد عساف، منى واصف، وعدد كبير من نجوم الدراما والتلفزيون في مصر وسوريا والمسلسل من تأليف المصرى محمد سليمان عبد الملك.

ويجسد النبوي دور السلطان الأشرف طومان باي، آخر سلاطين الدولة المملوكية في مصر والذي خاض حربا ضد الجيش العثماني، قبل هزيمته وسقوط مصر تحت سيطرة العثمانيين.

يوثق المسلسل دراميًا الحقبة الأخيرة من دولة المماليك وسقوطها على يد العثمانيين في بدايات القرن السادس عشر، مسلطًا الضوء على مرحلة في التاريخ العربي ثرية في الأحداث، كاشفًا العديد من الحقائق حول هذه الحقبة، ويستعرض المسلسل التحولات الكبرى في المنطقة العربية منذ معركة "جالديران" التي وقعت بين الدولة العثمانية بقيادة السلطان العثماني "سليم الأول" والدولة الصفوية في إيران، حيث انتهت بهزيمة الصفويين حتى معركة "مرج دابق" ما بين الدولة العثمانية ودولة المماليك بقيادة السلطان "قنصوه الغوري"، والتي انتهت بهزيمة المماليك.

يركز المسلسل على ولاية السلطان العثماني "سليم الأول" الذي حكم الدولة العثمانية من عام من 1512م حتى عام 1520م، وحروبه المتلاحقة مع الدولة الصفوية ثم دولة المماليك، وما تلى ذلك من توسع فتوحات الدولة العثمانية وصولا إلى أوروبا.

تسعى شركة الإنتاج لتقديم الدراما العربية للمشاهدين في مختلف أنحاء العالم باختلاف لغاتهم وثقافاتهم، بالمعايير العالمية التي فرضتها المنصات الرقمية الجديدة.