الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

فى ذكرى رحيل عبد الحليم حافظ.. 4 نساء أثرن فى حياة العندليب الأسمر

عبد الحليم حافظ
عبد الحليم حافظ

تحل اليوم ذكرى رحيل العندليب عبد الحليم حافظ والذى كان رمزا للحب والرومانسية منذ أن بدأ أولى أغنياته وحتى الآن، حتى أصبحت أغانيه هي ملاذ العشاق وخيارهم الأول للتعبير عن حبهم.

ويعد عبد الحليم واحدا من النجوم الذين عاشوا أيضا قصص حب، وبالرغم من كثرة الأقاويل حول زواجه من عدمه إلا أن من المؤكد وجود نساء فى حياته تأثر بهن.. ونرصد فى التقرير التالى 4 نساء أثرن فى حياة العندليب:

علية شبانة
هي شقيقته الكبرى، وأمه بعد وفاة أمهما عقب ولادته، ولأن الله قدر له أن يولد ويعيش طيلة حياته يتيما، فقد حملت أخته "علية" على عاتقها حمل تربيته، ورعايته، ولطالما كانت تحيطه بالحنان والحب الذي حُرم منهما، وفي رحلته الأخيرة للعلاج كانت ترافقه، وهي أول من استقبلت خبر وفاته، وعاشت طوال عمرها على ذكرى شقيقها الراحل، الذي كان بمثابة ابنها.

جي جي
هي حب عبدالحليم الوحيد، بحسب ما كانت تصرح به شقيقته دوما، وبحسب ما صرح به الفنان سمير صبري في إحدى حواراته التليفزيونية، حيث قال إنها كانت بارعة الجمال، وأحبها العندليب الأسمر حينما رآها لأول مرة، وكانت من عائلة أرستقراطية عريقة، من الإسكندرية، وعلى الرغم من تقدم عبدالحليم لخطبتها، إلا أن أهلها رفضوا تماما، بعدها علم بوفاتها، وعانى بعدها من اكتئاب شديد، وغنى لها أغنية "في يوم في شهر"، خلال أحداث فيلمه "حكاية حب".

سعاد حسني
فجر الإعلامي مفيد فوزي منذ عدة سنوات خبر زواج العندليب الأسمر من السندريلا سعاد حسني، حيث أكد زواجهما، كذلك أكدت شقيقة "السندريلا" جنجاه، أن عبدالحليم هو أول أزواج أختها، فيما أكد محمد شبانة نجل شقيق العندليب الأسمر، أن عمه لم يتزوجها، وأن هذه الأقاويل أثيرت بعد وفاة عمه، وإذا كان ما يرددوه صحيحا، فلماذا لم يستطيعوا الحديث في حياة عمه، وبين التأكيد والرفض، تبقى حقيقة زواج العندليب بالسندريلا لغزا لا يعرف حقيقة تفاصيله سواهما، وقد شاركت سعاد حسني في فيلم "البنات والصيف"، أمام عبدالحليم، وقامت بدور شقيقته.

زبيدة ثروت
صرحت الفنانة الراحلة زبيدة ثروت، أثناء استضافتها مع الإعلامي عمرو الليثي، بأنها جمعتها قصة حب مع "العندليب الأسمر"، وتقدم عبدالحليم لطلب يدها من والدها، إلا أنه رفض زواجهما قائلا "مش هجوز بنتي لمغنواتي"، وأكدت زبيدة أن حبها الحقيقي كان لعبدالحليم، وتمنت أن تدفن إلى جواره، معللة ذلك بأنه حب حياتها.