EN 
يحيي العالم يوم 15 نوفمبر من كل عام، "اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حوادث المرور على الطرق"، ويأتي احتفال هذا العام تحت شعار "الحياه ليست جزءا من السيارة".
ويركز هذا الموضوع على الهدف 3 من الخطة العالمية لعقد العمل من أجل السلامة على الطرق والمركبات الأكثر أمانا. وعلى الرغم من الجهود العالمية المبذولة على عكس ذلك، ما زال نوع التنقل على الطرق في جميع أنحاء العالم يعزز عددا لا يحتمل من الوفيات والإصابات الخطيرة والأمراض كل عام، كنتيجة مباشرة لحوادث المرور ومن تلوث الهواء.
كشف الدكتور حسن حسني استشارى مخ واعصاب لـ صدى البلد عن بعض الأمراض المزمنة التى تمنع من القيادة وهى:
-الصرع والتشنجات( الأمراض التي تؤثر على العضلات والأعصاب ) فاحتمال يتعرض المريض أثناء السير لنوبة صرع، فذلك يمنع المريض من القيادة.
-الأمراض العقلية والنفسية والتي لها أثر كبير على الذاكرة والتركيز.
-السكري والآثار الجانبية له ( لا يعني أن مرضى السكري ممنوعين من القيادة ولكن يجب أن يكون معدل السكر في مستواه الطبيعي وأن يتابعوا طبيب الغدد والنظر بشكل مستمر.
-أصحاب أمراض القلب والرئة والآثار الجانبية لهذه الأمراض في حال عدم معالجتها أو إهمال الأدوية اللازمة للحد من حدتها.
-المرضي الذين يعانون من وجود ماء زرقاء وبيضاء وأمراض الشبكية ومضاعفاتها.
