الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

محافظ البحيرة يعلن إقامة محطة رفع صرف صحي بمركز أبو حمص

اللواء هشام آمنة
اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة

أعلن اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة، عن موافقة السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، على إقامة مشروع محطة رفع صرف صحي على مساحة 625 م2، تبرع من أحد المواطنين بقرية حمدى باشا بناحية سحالى، دمسنا  بمركز أبو حمص.


وأوضح محافظ البحيرة، أن المشروع من المشروعات ذات النفع العام المستثناة من الحظر الوارد بقانون الزراعة رقم ٥٣ لسنة ١٩٦٦ م المعدل بالقانون ١١٦ لسنة ١٩٨٣ م وينطبق بشأنه الشروط الواردة بالقرار الوزاري رقم ٦١٥ لسنة ٢٠١٦.


وأشار محافظ البحيرة، إلى أنه سيتم إنهاء نقل الملكية لصالح الهيئة القومية لمشروعات الصرف الصحي واستيفاء كافة المستندات وموافقة الجهات المعنية طبقا للقواعد والقوانين المنظمة.


وأعلن محافظ البحيرة، عن موافقة المهندس السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، على إقامة مشروع محطة رفع صرف صحي على مساحة 640 م2، تبرع من أحد المواطنين بقرية ابو حامد بناحية بسطرة بزاوية غزال مركز دمنهور.


وأوضح محافظ البحيرة، أن هذا المشروع من المشروعات ذات النفع العام المستثناة من الحظر الوارد بقانون الزراعة رقم ٥٣ لسنة ١٩٦٦ م المعدل بالقانون ١١٦ لسنة ١٩٨٣ م وينطبق بشأنه الشروط الواردة بالقرار الوزاري رقم ٦١٥ لسنة ٢٠١٦، مشيرًا إلى أن سيتم إنهاء نقل الملكية لصالح الهيئة القومية لمشروعات الصرف الصحي واستيفاء كافة المستندات وموافقة الجهات المعنية طبقا للقواعد والقوانين المنظمة والحفاظ على الارض الزراعية المحصورة بين الموقع والكتلة السكنية.


يذكر أن أعلن اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة، عن موافقة المنهدس السيد القصير -وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على إقامة مشروع محطة رفع صرف صحي على مساحة 600 م2، تبرع من أحد المواطنين بناحية قرية يعقوب بمركز شبراخيت.


وأوضح محافظ البحيرة، أن المشروع من المشروعات ذات النفع العام المستثناة من الحظر الوارد بقانون الزراعة رقم ٥٣ لسنة ١٩٦٦ م المعدل بالقانون ١١٦ لسنة ١٩٨٣ م وينطبق بشأنه الشروط الواردة بالقرار الوزاري رقم ٦١٥ لسنة ٢٠١٦، مشيرًا إلى أنه مع إنهاء نقل الملكية لصالح الهيئة القومية لمشروعات الصرف الصحي واستيفاء كافة المستندات وموافقة الجهات المعنية طبقا للقواعد والقوانين المنظمة.


كان محافظ البحيرة، شدد على إستمرار عمل الحملات اليومية التى تنفذها المحافظة والوحدات المحلية بالتعاون مع كافة الجهات المعنية لتطهير وتعقيم الشوارع والميادين بخلاف جهود الوقاية والتطهير اليومية المماثلة التى تتم بصفة دورية ومستمرة بمختلف المنشآت والهيئات.


ووجه محافظ البحيرة، بضرورة تشكيل حملات مفاجئة بالمراكز والمدن للمرور الدورى على المحلات للتأكد من التزام أصحابها بتطبيق مواعيد الغلق الجديدة وتطبيق القانون على المخالفين، ويأتى ذلك في إطار التدابير والإجراءات الإحترازية والوقائية التى تتخذها الدولة للوقاية من الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد والحد من انتشاره.


في نفس السياق شهدت مدن ومراكز وقرى المحافظة على مدار اليوم حملات رش وتعقيم مستمرة للشوارع والميادين وأماكن الإنتظار وواجهات المنازل والمحال، بالإضافة إلى إستمرار أعمال تعقيم المساجد بصفة دورية بالتنسيق بين الوحدات المحلية وادارة البيئة والطب البيطرى والإدارة العامة للمتوطنة.


كما شدد محافظ البحيرة، على أهمية تكاتف كافة الجهود واتخاذ الإجراءات الإحترازية والوقائية لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد والمتابعة المستمرة لمفتشي السلامة والصحة المهنية لتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية و إجراءات الأمن والسلامة والصحة المهنية بجميع المنشآت والشركات للحفاظ على صحة وسلامة العاملين.


فى هذا السياق قامت اللجنة المشكلة لإدارة الصحة والسلامة المهنية بمديرية القوى العاملة بالبحيرة خلال الأسبوع الأول من شهر ديسمبر الجاري بالتفتيش على ٧٥ منشأة بنطاق المحافظة بالإضافة إلى المرور على المنشآت بكفر الدوار لتوزيع الدليل الوقائي للتشغيل الآمن لقطاعات الإنتاج الصادر عن وزارة الصحة.


وأكد السيد الخطيب وكيل وزارة القوى العاملة بالبحيرة، أنه تم التنبيه على جميع رؤساء الشركات وأصحاب المقاهي والمطاعم باستمرار أعمال التعقيم وارتداء العاملين الكمامات والقفازات والحفاظ على تباعد المسافة.


وأوضح وكيل الوزارة، أنه تم المرور على بعض شركات مركزى كفر الدوار وأبو المطامير لمتابعة كل  الإجراءات الاحترازية حيث تم التنبيه علي أصحاب المنشآت وتوعية كل العاملين باتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية وعمل لجان توعية لمفتشي السلامة والصحة المهنية بالمديرية مع مسئولي السلامة بالشركات، كما قامت إدارة بحوث العمالة باستخراج ٢٠٠ شهادة قيد للعمال خلال الأسبوع الماضي.


اقرأ أيضا: عاشق الورد من ليبيا إلى مصر يروي أسرار الغربة والزراعة في المنازل بالبحيرة