هل أصبح شهر أبريل مصدر تشاؤم للنجم خالد النبوي

يبدو أن شهر أبريل أصبح مصدر تشاؤم للنجم خالد النبوي، وذلك بعد تعرضه العام الماضي لوعكة صحية في ١٨ أبريل ؛ بالإضافة إلى تعرضه لوعكة صحية أيضا أمس نقل على إثرها المستشفي .

الوعكة الصحية الأولى

وكان  الفنان خالد النبوي قد تعرض  لوعكة صحية العام الماضي  بعد إصداره بيانه الغاضب، الذي عبر فيه عن استباءه من بوستر مسلسل "لما كنا صغيرين" ومحاولة البعض تشويه تاريخه.

كشفت تقارير صحفية  حينها أن خالد النبوي ذهب إلى المستشفى بعد شعوره ببعض التعب، وذلك بعد وقت قليل من نشره بيانه التوضيحي الذي عبر فيه عن موقفه من بوستر مسلسل "لما كنا صغيرين".

وحرصت زوجة خالد النبوي على طمأنة كل محبيه على وضعه الصحي الآن، مشيرة إلى أن حالته جيدة وأنه أجرى فحوصات طبية وغادر المستشفى.

الوعكة الثانية 
كشفت الكاتبة فريدة الشوباشي عن تطورات الحالة الصحية للفنان خالد النبوي بعد احتجازه في المستشفى بعد إصابته بفيروس كورونا.

وقالت “الشوباشي” في مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة" : "خالد النبوي لم يجر عملية قسطرة في القلب كما أذيع، فحالته ساءت بعد تعرضه لمضاعفات بسبب فيروس كورونا".

وأضافت: خالد النبوي خرج من العناية المركزة بعد مضاعفات كورونا، وحالته تتحسن.

وأعلنت السيدة منى المغربي، زوجة الفنان خالد النبوي مرض زوجها، في منشور لها على حسابها بموقع فيسبوك، دون تحديد الحالة الصحية التي يمر بها حاليا.

وكتبت منى المغربي منشورا مقتضبا قائلة:" خالد تعبان أوي.. من فضلكو تدعوله"، ولم تشارك متابعيها على فيسبوك مزيدا من المعلومات.

وكان قد شارك الفنان خالد النبوي، على مدار الأيام الماضية متابعيه على حساباته بموقع فيسبوك، الفيلم الوثائقي الذي ظهر فيه ضمن احتفالية موكب نقل المومياوات، دون التنويه عن مرضه.

وخطف النبوي  الأنظار مؤخرا بظهوره في فيلم "تعالوا مصر" الذي تم عرضه خلال الاحتفالية المصاحبة لموكب نقل المومياوات الملكية، وتحدث خلاله عن الحضارة المصرية والترميمات التي حدثت خلال السنوات الأخيرة للعديد من الاماكن الآثرية الهامة في مصر. .