الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

موعد إعلان نتائج تحقيقات إيفرجيفن .. الوزراء يحذر من وضع صحي خطر ويدعو لتجنب التجمعات في رمضان .. وبيان الصحة العالمية من كورونا.. الأبرز بصحف الكويت

نووي إيران يثير الزوابع
نووي إيران يثير الزوابع في المنطقة

-الفريق ربيع: إعلان نتائج تحقيقات «الجانحة» الخميس المقبل
-الحكومة: لا صحة لهدم أحياء سكنية محيطة بمتحف الحضارة بدعوى التطوير
-تعويض متضرري «النصب العقاري» في الكويت
-بريطانيا تحقق «مناعة القطيع» في أيام.. و«الصحة العالمية»: الطريق طويل لانتهاء الجائحة
-إيران تتوعد بالانتقام لهجوم «نطنز» ونتنياهو: لن نسمح بامتلاكها القدرة النووية
-طهران ستتجنب الرد على هجوم «نطنز» لمصلحة «مسار فيينا»
-تحرك أوروبي - روسي لتطويق ذيول الضربة

-ألمانيا تشدد قانون مكافحة «كورونا» ليشمل حظر التجول

 

تناولت الصحف الكويتية في أول أيام شهر رمضان المبارك، عددًا من الموضوعات التي كان منها أمر قناة السويس وموعد معرفة نتيجة تحقيق جنوح السفينة إيفرجيفن، هذا علاوة على تحذير مصر  فيما يخص أزمة سد النهضة، علاوة على مستجدات الوضع الوبائي في العالم.

قالت صحيفة الوطن الكويتية،سمح مجلس الوزراء، في اجتماعه أمس الإثنين في قصر السيف برئاسة الشيخ صباح خالد الحمـد الصباح، رئيـس مجلس الوزراء، بإقامة صلاة التراويح للرجال في المساجد لمدة 15 دقيقة بعد صلاة العشاء مباشرة. الالتزام بتطبيق الاشتراطات الاحترازية المعمول بها حالياً في المساجد.

 

وقرر المجلس الاستمرار بإغلاق المساجد بعد كل صلاة ومنع الاعتكاف وإقامة المحاضرات والدروس وغيرها من الأنشطة.


قالت صحيفة الأنباء الكويتية،  أكد الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، أن القناة تهدف خلال الفترة المقبلة إلى رفع إمكاناتها في مجال الإنقاذ البحري، وذلك من خلال ضم عدد من القاطرات العملاقة، وقال الفريق ربيع، أنه من المقرر إعلان نتائج التحقيقات التى تجرى على السفينة البنمية "إيفرجيفن" التى كانت جانحة فى النقطة 151 ترقيم القناة، الخميس المقبل.

 

نفى المركز الإعلامي ل‍مجلس الوزراء ما انتشر من أنباء حول هدم عدد من الأحياء السكنية المحيطة بالمتحف القومي للحضارة المصرية بدعوى التطوير، مع تهجير قاطنيها دون تعويضهم.

كويتيًا، أعلن النائب د ..هشام الصالح أن اللجنة التشريعية البرلمانية وافقت على اقتراحه الخاص بتعويض متضرري النصب العقاري، والذي تقدم به مع مجموعة من النواب.

وأضاف: استطعنا استعجال القانون، حيث أحيل للجنة المالية وبعدها للمجلس للتصويت عليه، وهو ينص على إنشاء صندوق للتعويض بحيث يصرف 80% للمتضررين من الصندوق والباقي بعد سداد المحكوم عليهم.

واستمع مجلس الوزراء الكويتي في اجتماعه الاعتيادي برئاسة رئيس الوزراء الشيخ صباح الخالد أمس، إلى شرح قدمه وزير الصحة الشيخ د.باسل الصباح حول مستجدات الوضع الوبائي  من واقع الإحصاءات التي تؤكد ثبات ارتفاع أعداد المصابين والوفيات ومتلقي العلاج في العناية المركزة، موضحا خطورة الوضع وأهمية المسارعة في تلقي اللقاح.

وقرر المجلس السماح بإقامة صلاة التراويح للرجال لمدة 15 دقيقة فقط مع الالتزام بالاشتراطات الاحترازية المعمول بها حاليا في المساجد.

وأعلن المتحدث الرسمي باسم الحكومة طارق المزرم، أن المجلس قرر الاستمرار في إغلاق المساجد بعد كل صلاة ومنع الاعتكاف وإقامة المحاضرات والدروس وغيرها.

وأضاف المزرم ان المجلس قرر أيضا منع إقامة موائد الإفطار والسحور في المساجد والأماكن العامة والخاصة والاكتفاء بتوزيع الوجبات دون تجمع.

حول كورونا، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن وباء كوفيد-19 بلغ «مرحلة حرجة» مع تسجيل ارتفاع مطرد لعدد الإصابات، في وقت أصبحت بريطانيا نموذجا مع تقديرات ببلوغها مناعة القطيع خلال أيام.

تصاعدت حدة التهديد والوعيد بين إيران وإسرائيل، على خلفية الهجوم الذي تعرض له مفاعل نطنز النووي وسط إيران أمس الأول.

سياسيًا، تزامن اتهام طهران لإسرائيل بالوقوف خلف الهجوم ووعدها بالانتقام، مع تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم السماح لإيران بامتلاك السلاح النووي، وذلك في أوج الجهود الديبلوماسية لإحياء الاتفاق النووي المبرم بين ايران والقوى الغربية العام 2015.

وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده خلال مؤتمر صحفي في طهران امس، أنه «من المبكر جدا» تحديد «الأضرار المادية التي تسبب بها الهجوم»، مضيفا: «يجب تفقد كل جهاز من أجهزة الطرد المركزي لإعطاء حصيلة الأضرار».

من صحيفة الراي،

أقرت ألمانيا، الثلاثاء، تشديد قانون للحماية من الأمراض المعدية يسمح لها بفرض قيود منسقة على كل أراضيها لمكافحة جائحة كوفيد-19 بشكل أفضل.


أخيرًا من صحيفة الجريدة، بدأت مساعٍ دولية حثيثة، خصوصاً من الأوروبيين والروس، لتطويق ذيول الهجوم على منشأة نطنز النووية الإيرانية، دون أن يؤثر على المفاوضات النووية الجارية في فيينا، في حين بدا أن كل المؤشرات، التي صدرت عن إيران في الساعات الأخيرة بعد الهجوم الذي تعرضت له منشأة نطنز النووية، تفيد بأن طهران ستتجنب أي رد على الضربة، التي تحمل توقيعاً إسرائيلياً، لتفادي أي تأثيرات سلبية قد تحرف مفاوضات فيينا النووية عن مسارها لإحياء الاتفاق النووي، وما يستتبع ذلك من رفع العقوبات القاسية، التي فرضها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب على طهران.