EN
دشن رواد موقع التغريدات القصيرة تويتر، هاشتاج "ثورة 30 يونيو اعادة وطن" وذلك فى الذكرى الثامنة للثورة المجيدة، التى أطاحت بحكم جماعة الإخوان الإرهابية وأسقطت حكم المرشد، وتحققت فيها إرادة الشعب.
واحتفل رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بالذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو، وكانت تعليقاتهم كالتالي.
وتعتبر ثورة 30 يونيو بداية انطلاق الدولة المصرية نحو الإصلاح والتقدم والتنمية في كافة المجالات والقطاعات، وذلك بفضل سياسة ورؤية حكيمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وطوال 7 سنوات نجحت الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي، في عبور الكثير من التحديات والعقبات التي كانت تحاك ضد الدولة المصرية، ونفذت مصر العديد من المشروعات القومية الكبرى التي تستهدف توفير حياة كريمة للمواطن المصري، وتحقيق الأمن والاستقرار، فضلا عن تحقيق الأمن والاستقرار العربي والإقليمي.
ومنذ تولي الرئيس السيسي رئاسة البلاد من 7 سنوات ومصر تشهد إنجازات على كافة الأصعدة سواء في الملف الاقتصادي او الدبلوماسي أو الاجتماعي .
أهمية ثورة 30 يونيو
ستظل أحداث ثورة 30 يونيو ، وذكرياتها محفورة فى قلب كل مصري ضد من أرادوا استلاب هوية الوطن والنيل من متانة نسيجه." لكل محب لوطنه مصر، رسمت نتائجها ملامح مصر المستقبل، وإبراز الوجه المشرق منها ، فهي ثورة شعبية ساندتها القوات المسلحة ضد حكم تنظيمي دولى إرهابى لا يهمه معنى الوطن، بل يشغله السيطرة والمادة والشهوة.
وقال عدد من نواب البرلمان، إن ذكرى ثورة 30 يونيو تُعد فخرا للمصريين والأمة العربية، والتي أنقذ فيها الرئيس السيسي المنطقة العربية بأكملها من مصير مُظلم عندما انحاز لإرادة الشعب، ومطالبه العادلة ، فضلا عن نجاحها فى نسف جميع مخططات اختطاف الدولة المصرية من براثن جماعة الإخوان الإرهابية وحكم الفاشية الدينية.
وبعث المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب ، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، بمناسبة حلول الذكرى الثامنة لثورة الثلاثين من يونيو ،جاء فيها : "فخامة الرئيس السيسي رئيس الجمهورية، يطيب لى أن أهديكم بالأصالة عن نفسى وبالإنابة عن نواب الشعب أخلص التهانى وأزكاها بمناسبة حلول ذكرى ثورة الثلاثين من يونيو، تلك الثورة الفريدة بين الثورات الكبرى فى تاريخ الإنسانية بكثافة المشاركة الشعبية، ففى ظلام اليأس يولد الأمل."
وقال رئيس مجلس النواب: "فى الثلاثين من يونيو ملك الشعب إرادته وتحطمت على أسوار حصونه قيوده ، وسطع فجر يوم جديد عمت فيه الفرحة ربوع مصر، وعلت أصوات البهجة فى كل الميادين إلا ثُلة ممن صموا آذانهم وضلوا الطريق".
