الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

توقعات بانضمام إيما ستون وإيميلي بلانت إلى سكارليت جوهانسون في مقاضاة ديزني

إيما ستون  في فيلم
إيما ستون في فيلم Cruella

أصبحت شركة والت ديزني في مهب أزمة كبرى، بعدما رفعت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون دعوى قضائية بحقهم ومطالبتهم بتعويضات مادية. 

 

أزمة بين ديزني ونجمات هوليوود 

وتفكر عدد من النجمات في الانضمام إلى سكارليت جوهانسون وإغراق شركة ديزني بمزيد من قضايا التعويضات بسبب أرباح عرض أفلامهن على منصة ديزني بحسب تقرير لموقع ديلي ميل.  

 

تتهم سكارليت جوهانسون شركة ديزني بتحقيق أرباح لصالحها عن طريق عرض فيلمها الأخير Black Widow على منصة ديزني بلس بالتزامن مع دور العرض ما أضعف من أرقام إيراداته. 

 

في الوقت نفسه لا تنص العقود المبرمة بين ديزني ونجومها على التربح من عرض أفلامهم على منصة ديزني بلس، ونسبتهم محفوظة فقط في إيرادات شباك التذاكر. 

 

طرحت شركة ديزني في مايو الماضي فيلم إيما ستون الأخير Cruella في دور العرض وعلى منصتها الإلكترونية، وحقق إيرادات في شباك التذاكر العالمي وصلت إلى 221 مليون دولار. 

 

أيضا تراقب إيميلي بلانت بطلة فيلم Jungle Cruise عن كثب مسار الأحداث لتحديد ما إذا كانت ستنضم إلى طابور النجوم الذي ينوي مقاضاة ديزني عن تربحها من ورائهم دون وجه حق. 

 

أصبح نجم هوليوود حاليا على دراية تامة بحقوقهم المادية، وأرباحهم المفروضة في ظل اقتناص منصات العرض الإلكترونية من مساحات نجاح أفلامهم في السينمات ودور العرض المحلية والعالمية. 

جيرارد باتلر يقاضي شركة إنتاج 

قرر الممثل الإسكتلندي جيرارد باتلر تحريك دعوى قضائية ضد شركة إنتاج فيلمه الشهير Olympus Has Fallen الذي حقق نجاحا كبيرا منذ طرحه عام 2013 بحسب عدد من مواقع الفن العالمية. 

 

جيرارد باتلر الذي يبلغ من العمر 51 عاما، يطالب شركة إنتاج Olympus Has Fallen بدفع ما لا يقل عن 10 ملايين دولار له كتعويض عن الأضرار التي لحقت به بسبب تلاعب الشركة. 

 

واتهم جيرارد باتلر شركة إنتاج Olympus Has Fallen بأنها قللت من قيمة الإيرادات المحلية والأجنبية للفيلم ولم تبلغ عن الأرقام الصحيحة بصورة علنية وذهبت مباشرة إلى حسابات المسئولين التنفيذيين. 

 

لعب جيرارد باتلر في سلسلة أفلام Has Fallen الشهيرة دور مايك بانينج عميل الخدمة السرية الذي ينقذ الرئيس الأمريكي من عدة عمليات إرهابية تتضمن احتجاز رهائن وتهديد أمن الدولة والعالم.