قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

الصحف الإماراتية.. بركان إندونيسيا يقتل 13 شخصا.. بن زايد: شراكة الإمارات وفرنسا ترسخ السلام عالميا.. دراسة جديدة تكشف تفاصيل أوميكرون

2344|قسم الخارجي   -  

نشرت الصحف الإماراتية اليوم الأحد، مجموعة من أهم الاخبار على السحاة المحلية والإقليمية والدولية، حيث ألقت الضوء على استقبال الشيخ محمد بن راشد رئيس الوزراء الروسي.

محمد بن راشد يبحث مع رئيس الوزراء الروسي القضايا الإقليمية والدولية

وحسب "الإمارات اليوم"، استقبل الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أمس، رئيس وزراء روسيا ميخائيل ميشوستين، في مقر «إكسبو 2020 دبي».

ورحّب في مستهل اللقاء الذي حضره الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد، نائب حاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، بميخائيل ميشوستين والوفد المرافق، مشيداً بعمق العلاقات بين البلدين وما تشهده من تطور مستمر بفضل القيادة الرشيدة للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وفلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، وفي ضوء تطابق الرؤى بين البلدين حول أهمية ترسيخ الشراكة الاستراتيجية التي طالما جمعتهما والمرتكزة على أسس متينة من المصالح المشتركة والاحترام والتقدير المتبادلين.

وقال الشيخ محمد بن راشد، عبر تغريدة على «تويتر»: «أثناء لقائي اليوم (أمس) برئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين. علاقاتنا مع روسيا متميزة، 80% من الاستثمارات العربية في روسيا إماراتية، و90% من استثمارات روسيا في العالم العربي في الإمارات، لدينا 4000 شركة روسية ونحن الشريك التجاري الأكبر لروسيا خليجياً».

وتناول اللقاء بحث مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، ومقومات حفظ الأمن والاستقرار وإرساء أسس السلام، والدور المهم الذي تضطلع به روسيا في هذا المجال، وكذلك أبرز المستجدات التي تشهدها المنطقة والعالم، لاسيما على صعيد الجهود الدولية المبذولة لتسريع وتيرة التعافي العالمي من تبعات جائحة «كوفيد-19» واكتشاف الفرص التي تمكّن شعوب العالم، خصوصاً المجتمعات الأقل حظاً من التنمية، من تخطي هذه المرحلة الاستثنائية.

محمد بن زايد يبحث مع وزير خارجية الهند التعاون والعمل المشترك

وحسب "الإمارات اليوم"، استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أمس، في قصر الشاطئ، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة، الدكتور سوبرامنيام جاي شانكار.

ورحب بن زايد خلال اللقاء بزيارة وزير الشؤون الخارجية الهندي، الذي نقل إليه تهاني رئيس وزراء جمهورية الهند، ناريندرا مودي، بمناسبة احتفالات دولة الإمارات بيوبيلها الذهبي، وتمنياته للدولة وشعبها بمزيد من التقدم والازدهار، وللعلاقات بين البلدين دوام التطور والارتقاء.

وفيما حمّله د تحياته إلى رئيس وزراء الهند، وتمنياته لبلده وشعبه الصديق بمزيد من التطور والنماء، أعرب عن شكره وتقديره لرئيس الوزراء، ناريندرا مودي، لمشاركته التهاني بأفراح الإمارات الوطنية. وبحث بن زايد ووزير الشؤون الخارجية في الهند جوانب التعاون، والعمل المشترك الذي يرسخ الشراكة الإستراتيجية بين دولة الإمارات جمهورية الهند، ويحقق مصالحهما المشتركة وتطلعات شعبيهما الصديقين، كما تبادل سموه والوزير الضيف وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

بركان جزيرة جاوة الإندونيسية يقتل 13 شخصاً

وحسب"البيان"، ارتفعت حصيلة ضحايا ثوران بركان سيميرو في جزيرة جاوة الإندونيسية إلى 13 قتيلا على الأقل إضافة إلى عشرات المصابين وفق الوكالة المعنية بمواجهة الكوارث في إندونيسيا.

وأوضحت الوكالة - في بيان لها اليوم - أن 13 شخصا قتلوا بعد ثوران البركان، وتم التعرف على هوية اثنين منهم وأصيب 98 ، بينما تم إجلاء 902.. لافتة إلى أن 35 شخصا على الأقل نُقلوا إلى المستشفى.

وبركان سيميرو، الذي يقع عند أعلى قمة في جزيرة جاوة، واحد من بين ما يقرب من 130 بركانا نشطا في إندونيسيا. وثار البركان في يناير الماضي دون أن يسفر عن سقوط ضحايا.

محمد بن زايد: شراكة الإمارات وفرنسا ترسخ السلام عالمياً


وحسب "البيان"، عبّر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، عن سعادته باستقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيراً سموه إلى أن الإمارات وفرنسا، تمضيان إلى تعميق مصالحهما، وترسيخ السلام في المنطقة والعالم.

ونشر عبر «إنستجرام»، صورة للقاء مع الرئيس الفرنسي، مدوناً: «سعدت باستقبال صديقي ايمانويل ماكرون.. أجرينا مباحثات بناءة حول علاقات البلدين، وشهدنا توقيع اتفاقيات في العديد من المجالات، في إطار شراكتهما الاستراتيجية، تمضي الإمارات وفرنسا نحو تعميق مصالحهما المشتركة، وترسيخ أسس السلام والاستقرار في المنطقة والعالم».

لجنة «5+5» تؤكد ترحيب تركيا بإخراج المرتزقة من ليبيا

وحسب "الخليج"، قال عضو اللجنة العسكرية الليبية المشتركة «5+5»، الفريق فرج الصوصاع، إن تركيا رحبت بطلب اللجنة في شأن إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من البلاد، مشترطة أن يكون الخروج متزامناً من قبل جميع الأطراف،فيما أكد مسؤول ملف الانتخابات بالبعثة الأممية للدعم في ليبيا التزام المنظمة بالوقوف إلى جانب الليبيين لتحقيق تطلعاتهم نحو دولة الديمقراطية المنشودة، في حين أكد أبوبكر مردة عضو مفوضية الانتخابات الليبية، أن المفوضية ستستأنف على قبول طعن سيف الإسلام القذافي ضد استبعاده من قائمة المرشحين.

وقال الصوصاع في مقابلة صحفية، إنه تم إجراء محادثات مع الجانب التركي بخصوص تنفيذ مقررات مؤتمر برلين وقرار وقف إطلاق النار، وما ترتب عليه من سحب القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا.

وأوضح الصوصاع، أن تركيا رحبت بهذا الطلب تحقيقاً لمبدأ السيادة الوطنية الذي لا يمكن التفريط فيه بشرط أن يكون الانسحاب من الطرفين متواز ومتزامن.

وأشار إلى أن اللجنة ستتوجه إلى موسكو لنفس الطلب،على أن يكون الانسحاب المتزامن تحت إشراف المراقبين الدوليين.

دراسة جديدة: «أوميكرون» أكثر انتشاراً وأقل خطورة

وحسب "الخليج"، يعكف خبراء الصحة في العالم على دراسة المتحور «أوميكرون»؛ لوضع استراتيجيات مواجهته، وتحديد مدى خطورته وانتشاره. وفي هذا السياق، نشرت صحيفة «واشنطن بوست» دراسة جديدة، رجحت أن المتحور الجديد قد يكون اختلط بمادة وراثية من فيروس آخر يسبب البرد الموسمي المعتاد، ما قد يفسر سرعة انتشاره مقارنة بالمتحورات الأخرى، ويفسر أيضاً أنه لا يصيب البشر بأعراض خطِرة.

وحلل باحثون من شركة «نفرنس»، وهي شركة مقرها كامبريدج بماساتشوستس، بيانات التسلل الجيني لسلالة «أوميكرون»؛ حيث عثروا على أجزاء من الشفرة الوراثية في المتغير الجديد لفيروس آخر يسبب الزكام.

وقال الباحثون، إن هذه الطفرة في «أوميكرون» يمكن أن تحدث في وقت واحد لدى مصاب بفيروس «كورونا» المستجد المعروف باسم «سارس-كوفد-2» المسبب لكوفيد-19 وفيروس كورونا «إتش-كوف-229» الذي يمكن أن يسبب نزلات البرد. وأكد العلماء أن الشفرة الجينية المشتركة بين الفيروسين لم يتم اكتشافها في متغيرات فيروس «كورونا» الأخرى. وأثبت الباحثون أن فيروس «سارس-كوف-2»، المسؤول عن مرض «كوفيد-19»، يمكن أن يصيب المرضى المصابين أيضاً بفيروسات «كورونا» الأخرى.