EN 
-الحكومة تُخفّض الإنفاق على التموين إلى 304 ملايين دينار
-«PCR» واحد للسفر والعودة
-مجلس الأمة يوافق على التوصيات النيابية بشأن إجراءات متعلقة بجائحة كورونا
-الأرصاد في الكويت: طقس اليوم.. معتدل
-استئناف محادثات فيينا.. وواشنطن تخيّر طهران
-طاولة اجتماع بوتين - ماكرون.. موضوع تَندُّر
-واشنطن: نتعاون مع شركائنا الإقليميين لصدّ «الدرونز»
- ماكرون يأخذ تأكيدًا من بوتين على عدم تدهور الأمور مع أوكرانيا
تناولت الصحف الكويتية اليوم الأربعاء عددًا من الموضوعات الأشد فرضًا لنفسها على الساحة المحلية، فضلًا عن الدولية والعربية، وكذلك افراد اهتمام بمتابعة مستجدات الشأن المصري.
أوردت صحيفة الأنباء، إنه قد اجتمع أمس الرئيس عبدالفتاح السيسي بمصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وعاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير بسام راضي بأن الاجتماع تناول متابعة الموقف التنفيذي لترتيبات الانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
وأطلع الرئيس السيسي، في هذا الإطار، على الموقف التنفيذي لنقل الوزارات والهيئات الحكومية إلى العاصمة الإدارية الجديدة، خاصة ما يتعلق بمستجدات العمل بالحي الحكومي بما يتضمنه من مرافق ومنشآت وخدمات.
كما عرض وزير الإسكان، الموقف التنفيذي للإسكان الخاص بالموظفين في العاصمة الإدارية الجديدة، خاصة ما يتعلق بالإجراءات الإدارية المطلوبة للتمويل العقاري للوحدات السكنية.
على المستوى الداخلي الكويتي، قالت صحيفة الأنباء، إنه بعد مناقشة امتدت حتى عصر أمس، أعلن رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم تقدم 10 نواب بطلب لطرح الثقة بوزير الخارجية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ أحمد الناصر على خلفية استجوابه من قبل النائب شعيب المويزري.
وأوضح أنه لا يجوز للمجلس أن يصدر قراره في هذا الطلب قبل 7 أيام من تقديمه «وعليه سيتم التصويت على طلب طرح الثقة في جلسة خاصة يوم الأربعاء الموافق 16 الجاري».
وكان النائب المويزري قال خلال المناقشة إن تجاوزات ومخالفات وزارة الخارجية ووزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء هي الأعلى بين الجهات الحكومية. وأوضح المويزري أن الوزارة تتجاهل دور ديوان المحاسبة الرقابي.
من جهته، رد الوزير الناصر بأن محاور الاستجواب تفتقد وقائع ومخالفات محددة وتضمنت مجموعة تساؤلات على شكل محاور، لاسيما أن مضابط المجلس التأسيسي تحذر من المباغتة التي لا تليق بعمل جوهر الدولة الدستورية في الكويت، ووجه الوزير الناصر التحية والشكر لجميع العاملين في وزارة الخارجية، مؤكدا أن الجميع يعملون وفقا لعاداتنا وقيمنا وديننا، ومتعهدا بمتابعة جميع الملاحظات التي وردت في الاستجواب.
وكشفت مصادر مطلعة لـصحيفة الأنباء، أن وزارة التجارة والصناعة رفعت إلى وزارة المالية ميزانية تقديرية لاحتياجاتها التموينية للعام المالي المقبل 2022/2023 تقارب 304 ملايين دينار، وذلك بانخفاض كبير عن العام المالي الحالي بلغ 39.2%، حيث بلغت قيمة الدعومات 500 مليون دينار، مشيرة إلى ان المبلغ المرصود يخطط إنفاقه على مستحقي الدعم التمويني والإنشائي.
ولفتت المصادر إلى أن أرقام الميزانية التموينية المقترحة عادت الى المعدلات السابقة والتي تتراوح بين 250 و300 مليون دينار.
ومن السعودية، لفتت الأنباء،إلى إنه قد أصدر الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس قرارا بتعيين فاطمة بنت عبدالعزيز التويجري مساعدا للرئيس العام للشؤون النسائية في المسجد النبوي.
وهذا المنصب هو الأول من نوعه في تاريخ وكالة الحرم النبوي الشريف. وأكد السديس وفقا لموقع الرئاسة امس، أن هذا القرار جاء «نظيرا لجهودها في خدمة المسجد النبوي وزائريه»، معتبرا أن تعيين التويجري يعد نقلة نوعية في تمكين المرأة السعودية في مجال خدمة زائرات المسجد النبوي الشريف.
وأوردت الأنباء، استقبل الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية امس الفريق أول جنرال كينيث ماكنزي قائد القيادة المركزية الأميركية، وقالت وكالة أنباء الإمارات الرسمية «وام» في بيان ان الجانبين بحثا خلال اللقاء علاقات التعاون والتنسيق المشترك بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية خاصة في الشؤون والمجالات الدفاعية والعسكرية.
وأكد الجنرال ماكنزي ان النظام الدفاعي الإماراتي كان فعالا في التصدي للهجمات الصاروخية التي تعرضت لها الإمارات مؤخرا من ميليشيات الحوثي، مؤكدا ان الولايات المتحدة ستدعم دولة الإمارات لتحسين نظامها الدفاعي وتعزيز قدراته.
وقال ماكنزي - في حوار مع وكالة «وام» - إن واشنطن تتعاون مع الإمارات ومع الشركاء الإقليميين والدوليين لتطوير حلول أكثر فعالية لإيقاف الهجمات باستخدام الطائرات دون طيار «الدرونز».
وأوردت صحيفة الوطن، قالت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتية أمس الثلاثاء إنه يمكن للأشخاص السفر والعودة بشهادة الـ PCR نفسها الصادرة من الكويت.
وأوضحت الإدارة في تغريدة على تويتر أن السفر والعودة يكون خلال 72 ساعة من وقت أخذ العينة إلى موعد التسجيل على رحلة العودة.
في سياق آخر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 3989 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في الساعات ال24 الماضية ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 587102.
من جابنها ذكرت صحيفة القبس، إنه قد وافق مجلس الأمة الكويتي في جلسته التكميلية، اليوم الأربعاء، على توصيات وقرارات نيابية تم تقديمها في نهاية الجلسة التكميلية لمجلس الأمة يوم الأربعاء الماضي، بشأن الإجراءات الحكومية الخاصة بالاشتراطات الصحية وقيود السفر المتعلقة بجائحة كورونا، والتوصيات هي:
1- رفع القيود الفورية على غير متلقي اللقاح والاكتفاء بفحص PCR، لدخول المرافق العامة والسفر للدول التي تسمح باستقبال غير المطعّمين.
2- الاكتفاء بالجرعة الثانية لاعتبار الشخص محصن بالكامل.
3- عدم التفرقة بين الأطفال متلقي جرعة اللقاح وغير متلقي اللقاح.
4 - عدم اشتراط الحصول على مسحة PCR للمواطنين القادمين للكويت، والاكتفاء بعملها فور الوصول، حتى لا يكون ذلك سبباً في احتجازه بالدولة القادم منها.
ذكرت إدارة الأرصاد الجويةالكويتية، أن طقس اليوم الأربعاء، سيكون معتدلاً والرياح شمالية غربية إلى متقلبة الإتجاه خفيفة إلى معتدلة السرعة 08 - 28 كم/ساعة، وأشارت إلى أن الطقس ليلاً سيكون بارداً والرياح متقلبة الإتجاه وسرعتها من 08 - 30 كم/ساعة.
وتوقعت «الأرصاد» أن تصل درجات الحرارة نهاراً إلى 22 درجة مئوية، وتنخفض إلى 6 درجات ليلاً.
وأرودت القبس، استؤنفت، الجولة الثامنة من مفاوضات فيينا بشأن إحياء الاتفاق النووي، بعد نحو أسبوع من تعليقها، حيث عاد المفاوضون إلى عواصمهم لاتخاذ قرارات سياسية حاسمة، في ما يتعلق بما وصفت بأنها المرحلة النهائية من التفاوض.
وقبيل انطلاق المحادثات، قال نيد برايس الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية: «هناك اتفاق بمتناول اليد يتطرّق إلى المخاوف الأساسية لجميع الأطراف، لكن إذا لم يُبرم في الأسابيع المقبلة، فإنّ التقدّم النووي الإيراني المستمرّ سيجعل عودتنا إلى خطة العمل الشاملة (الاتفاق الإطاري الذي أُبرم عام 2015) مستحيلة».
وذكرت القبس، إنه على الرغم من الحديث عن احتمال عقد قمة قريباً بين قادة صيغة النورماندي الرباعية (روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا) لحل الأزمة مع موسكو، بعد محادثات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فلوديمير زيلينسكي، فإن كثيرين ركّزوا على طاولة اجتماع ماكرون - بوتين، التي كانت طويلة للغاية، معتبرين ذلك إشارة إلى حجم الخلافات بين البلدين.
الطاولة تحوّلت إلى موضوع للتندّر لدى كثير من المغرّدين، حيث علّق أحدهم أن المسافة بين الرئيسين أكبر من تلك التي تفصل القوات الأوكرانية عن نظيرتها الروسية.
وذكرت صحيفة الجريدة الكويتية، إنه قد تمكن الرئيس الفرنسي، الذي يتحرك بقوة على الساحة الدولية، قبل شهرين من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، من فتح كوة في جدار الأزمة الأوكرانية، عبر دبلوماسية نشيطة بدأها بسلسة اتصالات بالكرملين وتوجها بزيارة إلى موسكو.
غداة 5 ساعات من المفاوضات بينهما في موسكو، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس، أنه حصل من نظيره الروسي فلاديمير بوتين أثناء محادثاتهما، على تأكيد "بعدم حصول تدهور أو تصعيد" في الأزمة بين روسيا والغرب حول أوكرانيا.
