الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة أخبار العالم | انهيار الذهب وتراجع الدولار.. 3 عمليات سطو مسلح ببنوك لبنان خلال 48 ساعة.. صرخة تحذير من البنك الدولي بشأن الركود

نشرة أخبار العالم
نشرة أخبار العالم

شهدت الساحة العالمية والدولية اليوم الجمعة العديد من الموضوعات الهامة علي كافة الأصعدة وتصدر ذلك:

انهيار تاريخي جديد في أسعار الذهب اليوم
واصلت أسعار الذهب العالمية هبوطها خلال تداولات اليوم، مستمرة في التراجع عند أدنى مستوياتها خلال عامين.

 

ووفقاً لبيانات الأسواق العالمية، انخفضت أسعار المعدن الأصفر في المعاملات الفورية بنسبة 0.04% أو ما يعادل 0.64 دولار لتصل إلى 1663.9 دولار للأونصة.

 

ونزلت العقود الآجلة للذهب، تسليم شهر ديسمبر، بنسبة بلغت 0.3 % تعادل 5.15 دولار لتصل إلى 1672.25 دولار للأونصة.

 

وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة بنسبة 0.61% إلى 19.15 دولار للأوقية، وهبط البلاتين بنسبة 0.23% إلى 899.8 دولار، في حين ارتفع البلاديوم بنحو 0.01% إلى 2142.02 دولار.

 

الدولار يتراجع واليورو يرتفع.. اعرف أسعار العملات اليوم
سجل سعر اليورو EUR عملة الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة ارتفاعاً طفيفاً مقابل الدولار الأمريكي USD عملة الولايات المتحدة الأمريكية، حيث سجل ارتفاعاً قيمته (0.0011) نقطة، وبنسبة (0.11%)، وذلك خلال جلسات التداول صباح اليوم، الجمعة.

 

سعر اليورو مقابل الدولار
جاء سعر اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر، مقابل الدولار= 0.9999 دولار.
جاء سعر الدولار مقابل اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر = 1.0002 يورو.

 

سعر اليورو مقابل الجنيه الاسترليني
سجل سعر اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر، مقابل الجنيه الاسترليني= 0.8722 جنيه استرليني.
سجل سعر الجنية الاسترليني اليوم، الجمعة 16 سبتمبر، مقابل اليورو= 1.1466 يورو.

 

سعر اليورو مقابل الجنيه المصري
سجل سعر اليورو في مصر اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 19.4198 جنيه مصري.
سجل سعر الجنيه المصري مقابل اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.0515 يورو.

 

سعر اليورو مقابل الجنيه السوداني
سجل سعر اليورو مقابل الجنيه السوداني اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 577.4735 جنيه سوداني.
سجل سعر الجنيه السوداني أمام اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.0017 يورو.

 

سعر اليورو أمام الدرهم الإماراتي
سجل سعر اليورو أمام الدرهم الإماراتي اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 3.6729 درهم إماراتي.
سجل سعر الدرهم الإماراتي مقابل اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.2723 درهم إماراتي.

 

سعر اليورو أمام الريال السعودي 
جاء سعر اليورو أمام الريال السعودي اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 3.7557 ريال سعودي.
جاء سعر الريال السعودي أمام اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.2663 يورو.

 

سعر اليورو مقابل الليرة اللبنانية
سجل سعر اليورو مقابل الليرة اللبنانية اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 1507.9650 ليرة لبنانية.
سجل سعر الليرة اللبنانية مقابل اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.0007 يورو.

 

سعر اليورو مقابل الليرة السورية
سجل سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 2512.2414 ليرة سورية.
سجل سعر الليرة السورية مقابل اليورو اليوم، الجمعة 16 سبتمبر= 0.0004 يورو.

مخاطر تنتظر العالم بـ 2023.. صرخة تحذير من البنك الدولي بشأن الركود
كشفت دراسة جديدة شاملة للبنك الدولي أن العالم قد يتجه نحو ركود اقتصادي في 2023.

 

كما حذرت الدراسة من أن العالم قد يواجه سلسلة من الأزمات المالية في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية ستُسبِّب لها ضررا دائما، وذلك مع قيام البنوك المركزية في أنحاء العالم بزيادات متزامنة لأسعار الفائدة لمكافحة التضخم.

 

وتشير الدراسة الجديدة إلى أن البنوك المركزية في أنحاء العالم قد أقدمت على رفع أسعار الفائدة هذا العام بدرجة من التزامن لم تُشهَد خلال العقود الخمسة الماضية، وهو اتجاه من المرجح أن يستمر في العام القادم.

 

واعتبرت الدراسة أن المسار المتوقع حالياً لزيادة أسعار الفائدة والإجراءات الأخرى على صعيد السياسات قد لا يكفي للنزول بمعدلات التضخم العالمية إلى المستويات التي كانت سائدة قبل تفشِّي جائحة كورونا.

 

ويتوقع المستثمرون قيام البنوك المركزية في العالم برفع أسعار الفائدة الأساسية إلى نحو 4% خلال عام 2023، وهي زيادة تربو على نقطتين مئويتين عن متوسط أسعار الفائدة في عام 2021.

 

ووجدت الدراسة أنه ما لم ينحسر تعطُّل سلاسل الإمدادات، وضغوط أسواق العمل، فإن تلك الزيادات لأسعار الفائدة قد تُفضي إلى ارتفاع معدل التضخم الأساسي على مستوى العالم (ماعدا الطاقة) في 2023 إلى نحو 5%، أي ما يعادل تقريبا ضعفي المتوسط في السنوات الخمس قبل الجائحة.

 

ووفقاً للنموذج الذي اعتمدت عليه الدراسة، فإنه لخفض التضخم العالمي إلى المستويات المستهدفة، قد يتعيَّن على البنوك المركزية زيادة أسعار الفائدة نقطتين مئويتين إضافيتين. وإذا صاحبت هذه الإجراءات زيادة الضغوط في الأسواق المالية، فإن معدل نمو إجمالي الناتج المحلي العالمي سيتراجع إلى 0.5% في 2023، وهو انكماش قدره 0.4% من حيث متوسط نصيب الفرد من النمو يوافق التعريف الفني لركود عالمي.

 

وتعقيباً على الدراسة، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: "يشهد النمو الاقتصادي العالمي تراجعاً حاداً، ومن المرجح زيادة تباطؤ النشاط الاقتصادي مع انزلاق مزيد من البلدان في غمرة الركود".

 

وأضاف:" ما يثير قلقي البالغ هو احتمال أن تستمر هذه الاتجاهات، وما لها من تداعيات طويلة الأمد ذات آثار مُدمِّرة للشعوب في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. ولتحقيق معدلات تضخم منخفضة، واستقرار العملات، وتسريع وتيرة النمو ينبغي لواضعي السياسات تحويل تركيزهم من تخفيض الاستهلاك إلى تعزيز الإنتاج. ويجب أن تسعى السياسات إلى توليد استثمارات إضافية، وتحسين الإنتاجية وتخصيص رأس المال، وهي عوامل ضرورية لتحقيق النمو والحد من الفقر."

 

أشد تباطؤ منذ 1970
تُسلِّط الدراسة الجديدة الضوء على الظروف الصعبة غير العادية التي تكافح فيها البنوك المركزية التضخم اليوم. وتبعث عدة مؤشرات تاريخية لنوبات الكساد العالمية بالفعل إشارات تحذيرية. فالاقتصاد العالمي يمر الآن بـأشد تباطؤ له عقب التعافي من كساد منذ عام 1970.

وسجَّلت معدلات ثقة المستهلكين على مستوى العالم بالفعل تراجعاً أشد بكثير مما شهدته في الفترة السابقة على نوبات الكساد العالمي السابقة. وتشهد أكبر ثلاثة اقتصادات في العالم -وهي الولايات المتحدة والصين ومنطقة اليورو- تباطؤاً حاداً للنمو. وفي ظل هذه الظروف، فإن مجرد وقوع صدمة خفيفة للاقتصاد العالمي خلال العام القادم قد تهوي به في غمرة الركود.

 

وتعتمد الدراسة على الدروس المستفادة من نوبات الكساد العالمي السابقة لتحليل تطور النشاط الاقتصادي في الآونة الأخيرة، وتعرض السيناريوهات المحتملة للسنوات 2022-2024. فتباطؤ مثل ذلك الذي يشهده العالم حالياً يتطلب في العادة انتهاج سياسات لمناهضة التقلبات الدورية من أجل مساندة النشاط الاقتصادي.

 

لكن الدراسة ترى أن خطر التضخم ومحدودية الحيز المتاح للإنفاق في إطار المالية العامة يحفزان واضعي السياسات في كثيرٍ من البلدان على سحب الدعم الذي تتيحه السياسات على الرغم من التباطؤ الحاد للاقتصاد العالمي.

بنوك لبنان تحت تهديد السلاح.. 3 عمليات سطو مسلح خلال 48 ساعة
لجأ مواطن لبناني، صباح الجمعة، إلى تهديد موظفي أحد البنوك بالسلاح واحتجاز رهائن للحصول على أمواله، في ثالث حادث من نوعه لاقتحام مودعين لبنوك لبنانية لاستعادة مدخراتهم بالقوة.

ثالث عملية.. اقتحام فرع لبنك بلوم في بيروت


قال مصدر أمني لوكالة رويترز إن مسلحا اعتقل بعد محاولته اقتحام بنك لبناني بمدينة الغازية الجنوبية، الجمعة، وذلك بهدف استعادة مدخراته المجمدة في نظام البلاد المصرفي وسط انهيار مالي استمر ثلاث سنوات.

وأضاف المصدر أن الرجل تمكن من استرداد جزء من أمواله من بنك "بيبلوس" في الغازية قبل اعتقاله. وهذا هو ثالث حادث من نوعه على الأقل هذا الأسبوع يدخل فيه مودع مصرفا لمحاولة استرداد أمواله بالقوة.

ويعاني لبنان من أوضاع اقتصادية صعبة منذ نحو ثلاث سنوات، تسببت بانهيار قيمة العملة المحلية، وأزمة في قطاع المصارف والصيرفة.

وتفرض المصارف اللبنانية منذ خريف 2019 قيودا مشددة على سحب الودائع المصرفية تزايدت شيئا فشيئا، حتى أصبح شبه مستحيل على المودعين التصرّف بأموالهم، خصوصا تلك المودعة بالدولار الأميركي، مع تراجع قيمة الليرة أكثر من 90 بالمئة أمام الدولار. وصنّف البنك الدولي أزمة لبنان الاقتصادية من بين الأسوأ في العالم منذ العام 1850.

وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن رجلا حاول الحصول على مدخراته في بنك "بيبلوس" بصيدا جنوب البلاد. وبعد رفض طلبه، هدد موظفي البنك بسلاح وسكب بنزينا مهدا بحرق فرع المصرف.

وحصل الرجل على مبلغ 19200 دولار من وديعته حيث سلمها لأحد الأشخاص قبل أن يسلم نفسه للقوى الأمنية خارج المصرف، بحسب صحيفة "النهار".


ثاني عملية.. اقتحام مصرف بلوم في لبنان
سجل لبنان ثاني حادث اقتحام لمصرف، استمرارا لمسلسل محاولة حصول المودعين على مدخراتهم بقوة السلاح.

وأفادت جمعية المودعين اللبنانيين في تغريدة أن بنك لبنان والمهجر (بلوم) فرع طريق الجديدة شهد عملية اقتحام مسلحة وهناك احتجاز لرهائن. وأشارت الجمعية اللبنانية إلى أن المودع اقتحم البنك محتجزا رهائن ومطالبا بوديعته.

وتأتي هذه العملية بعد حادثة مماثلة في صيدا جنوب البلاد، حيث نجح أحد المودعين في الحصول على جزء من مدخراته بعد دخوله البنك بسلاح حربي وسكب بنزين في محاولة لحرق الفرع.

وكان مصدر أمني قال لوكالة رويترز، الجمعة، إن مسلحا اعتقل بعد محاولته اقتحام بنك لبناني بمدينة الغازية الجنوبية، وذلك بهدف استعادة مدخراته المجمدة في نظام البلاد المصرفي وسط انهيار مالي استمر ثلاث سنوات.

ويعاني لبنان من أوضاع اقتصادية صعبة منذ نحو ثلاث سنوات، تسببت بانهيار قيمة العملة المحلية، وأزمة في قطاع المصارف والصيرفة.