الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الذهب يستقر في آخر ساعات من 2022 بمحلات الصاغة

سعر الذهب
سعر الذهب

استقرت أسعار الذهب في نهاية تعاملات اليوم السبت -آخر أيام العام الجاري، دون أي تغيير في معظم محلات الصاغة.

ورصدت جولة “صدي البلد” في أحد محلات الصاغة، ثباتا لسعر المعدن الأصفر بحسب العيار الذهبي.


سعر عيار 21

بلغ سعر عيار 21 الأشهر انتشارا نحو 1660 جنيها.

عيار 24

سجل سعر أغلي أعيرة الذهب وهو عيار 24 نحو 1897 جنيها .

عيار 18

سجل سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة المختلفة نحو 1397 جنيها .

عيار 14

وصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 1087 جنيها للبيع .

أوقية الذهب

بلغ سعر أوقية الذهب 59.001 ألف جنيه .

الجنيه الذهب

سجل سعر الجنيه الذهب نحو  13.3 ألف جنيه 

كيلو الذهب

وصل سعر كيلو الذهب 1.9 مليون جنيه .

سعر الذهب بالمصنعية 

يختلف سعر المصنعية من محلات الصاغة وكل تاجر وعلى حسب أشكال المشغولات ووزنها بالجرام وكمية الزينة في المشغولات وطريقة تشكيلها، فهي تهم كافة المقبلين على الزواج من الشباب والفتيات.

ويتطلع الذين يرغبون في شراء الأصفر في مصر لمعرفة سعر المصنعية والدمغة والضريبة في محلات الصاغة، والذي يختلف باختلاف محلات الصاغة ومن محافظة إلى أخرى ومن تاجر إلى آخر، حيث تمثل في الأغلب نسبة تتراوح بين 5 و10% من سعر الجرام، وكلما زادت نسبة المعادن الموجودة المختلطة مع الذهب؛ قل القيراط، وتستخدم الأوقية التي تزن "31.1 جرام" كوحدة لوزن والسبائك.

تذبذب في البورصات العالمية

وكشف محللون عن تعرض المعدن الأصفر لضغوط بيعية خلال العام المقرر انتهاءه خلال الساعات القادمة في البورصات العالمية في ظل هبوط الدولار و رفع سعر الفائدة الالمية.

واتجهت  أسعار الذهب نحو انخفاض سنوي بنسبة 0.5%؛ حيث ظهر الدولار بوصفه أصل الملاذ الآمن المفضل وسط الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة الفيدرالية، حيث حقق مؤشر الدولار أفضل عام له منذ 2015؛ ما جعل الذهب باهظ الثمن لحاملي العملات الأجنبية،

وزادت أسعار الذهب بما يقرب من 200 دولار من أدنى مستوى في أكثر من عامين سجلته في سبتمبر، وفي طريقها لتحقيق أفضل ربع لها منذ يونيو 2020، على أمل في أن يبطئ المصرف المركزي الأمريكي وتيرة رفع أسعار الفائدة.

وتوقع محللون خلال العام الجديد تعرض الذهب لمزيد من التقلبات  معتبرين إياها بانها ستكون عالقة بين الدولار القوي وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية، في ظل تنامي الركود علي الصناعة والتي ستؤثر علي المعادن الأخري كالبلاديوم والبلاتين.