الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بعد وفاتها .. شاهد| صورة نادرة للراحلة شريفة فاضل مع ابنها الشهيد

شريفة فاضل
شريفة فاضل

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للفنانة الراحلة شريفة فاضل وابنها سيد السيد بدير، وتبين أنه البطل الذي استُشهد أثناء استعدادات مصر لخوض حرب أوكتوبر، والذي قدّمت له أغنية "أم البطل".


وخطفت الصورة أنظار الكثير من المتابعين،  حيث اثنوا على أنه كان بطلاً مقداماً. وعبّر آخرون عن حزنهم لذلك متمنّين له الرحمة.


آخر صورة للفنانة شريفة فاضل قبل وفاتها

نشر  نجل شقيق الفنانة الراحلة شريفة فاضل صورة معها هي والعائلة قبل وفاتها .

جنازة شريفة فاضل 

وقام نجل شقيق الفنانة الراحلة بحذف الصورة التي اعلن فيها خبر الوفاة قبل ان يضع فيها موعد الجنازة .

 

وفاة شريفة فاضل

وتوفيت من قليل الفنانة الكبيرة شريفة فاضل عن عمر ناهز الـ ٨٥ عاما .

وأعلنت ابنة الفنانة الراحلة رجاء الجداوي خبر رحيل الفنانة شريفة فاضل حيث كتبت على صفحتها على انستجرام:"


تعد أغنية “تم البدري بدري” للفنانة شريفة فاضل، إحدى أبرز أغاني وداع رمضان، حيث أبدع الشاعر عبد الفتاح مصطفى في وصف حالة الوداع الحزين التي تتملك المصريين والعرب برحيل شهر رمضان، وخرجت من بين يديه كلمات الأغنية التي قدمها إلى وجدى الحكيم الذي كان يعمل مراقبا للموسيقى والغناء بالإذاعة.

واتفق وجدي الحكيم معه على أن يلحنها الموسيقار عبد العظيم محمد الذي أبدع في اللحن خلال يومين فقط، حتى أنه جعل من الوداع بهجة وفرحة، كما اتفقا على أن تغنيها المطربة شريفة فاضل التي كانت في بداية مشوارها الفني، وقد حفظتها في ثلاثة أيام.

وتنازل  كل من عبد الفتاح مصطفي وشريفة فاضل عن أجرهما عن الأغنية، وكان 15 جنيها لكل منهما إكراما لشهر رمضان.

ومن يوم إذاعتها في الستينيات، أصبحت أغنية “والله لسه بدرى يا شهر الصيام”أغنية الأيام الأخيرة من رمضان وتغنى في وداعه.

وستظل هذه الأغنية هي الأشهر والأقرب إلى المزاج المصري الذي اعتبرها إعلان ختام الشهر الفضيل.

ومن شدة حب الشعب المصرى لهذه الأغنية، يبدأ فى سماعها مع قدوم منتصف شهر رمضان، إن لم يكن مع نهاية الأسبوع الأول، ولا تتوقف قيمة هذه الأغنية على ما تحمل من معانٍ فقط بل فرضت نفسها من أول لحظة قدمتها فيها شريفة فاضل.  

"تم البدر بدرى"تلك الأغنية التى تتردد دائمًا فى نهاية الشهر الكريم وكأننا نودع ضيفًا عزيزًا هل علينا بالفرح والسعادة وترك لنا عيدًا وبهجة.