الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صدم الكل .. محمد الشرنوبي يفاجئ جمهوره بهذا التصرف

صدى البلد

فاجأ الفنان محمد الشرنوبي جمهوره وقام بحذف جميع صوره وأخباره من صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير إنستجرام.

وتسبب هذا الحذف في تساؤل الكثيرين حول السبب وراء قيام الشرنوبي بهذه الخطوة وهو ما جعل البعض يظن أن يكون وراءها أزمته الشهيرة مع منتجة أعماله سارة الطباخ.

وكان المتحدث باسم نقابة الموسيقيين قد كشف تفاصيل جلسة النقيب مصطفى كامل مع محمد الشرنوبي وسارة الطباخ، لمحاولة حل النزاع المستمر بينهما خلال الأشهر الماضية. 

وقال الدكتور محمد عبد الله المتحدث باسم نقابة المهن الموسيقية، إن محمد الشرنوبي وسارة الطباخ حضرا مساء اليوم، إلى مقر النقابة بوسط البلد، لحضور جلسة مع النقيب للنقاش حول الخلاف بينهما، ومحاولة حل الأزمة. 

وأكد متحدث نقابة الموسيقيين في تصريحات صحفية، على أن هناك لغطا كبيرا بين محمد الشرنوبي وسارة الطباخ، وأن كلا منهما يعتقد أن آخر حكم قضائي صادر في هذه الأزمة لصالحه، لذا رفعت الطباخ دعوة تفسير للحكم ومازالت منظورة أمام القضاء. 

ورغم محاولة سارة الطباخ إيقاف منح تصاريح الغناء للفنان محمد الشرنوبي، إلا أن نقيب الموسيقيين بعد جلسة استمرت حوالي 3 ساعات، يرى أن النقابة دورها الوقوف على مسافة واحدة من الجميع حتى صدور الحكم القضائي الجديد.

وحضر الجلسة محمد الشرنوبي ومحاميه، وسارة الطباخ وفريقها القانوني، والشئون القانونية للنقابة والفنان مصطفى كامل، وكانت الجلسة قانونية بعيدا عن التغطية الإعلامية لعرض كل طرف وجهة نظره في النزاع بحسب تصريحات متحدث نقابة الموسيقيين.

 

موقف سارة الطباخ 

وأصدرت سارة الطباخ منذ فترة، بيانا قالت خلاله:"تعلن المنتجة / سارة الطباخ أن الحكم الصادر محكمة القضاء الإداري في الدعوي المقامة منها ضد النقابات الفنية والمدعو/ محمد الشرنوبي هو حكم بعدم القبول شكلا وأن الحكم لم يتطرق إلى موضوع الدعوى في حين أوصي تقرير هيئة مفوضي الدولة في ذات الموضوع بإلزام النقابات الفنية المختصمة في الدعوى بعدم إصدار تصاريح فنية للمدعو / محمد الشرنوبي إلا من خلال شركة إيرث برودكشن والتي تمثلها المنتجة / سارة الطباخ وجاري إستكمال الإجراءات القانونية في هذا الشأن ونهيب بالسادة الصحفيين ومحرري المواقع الإخبارية الدقة في الأخبار وعدم الإنصياع وراء أخبار غير دقيقة دون للطرف الأخر للوصول للحقيقة.