أثارت قصة سيدة جزائرية جدلًا كبيرًا بعد أن كشفت السلطات أنها حبست نفسها داخل منزلها لمدة تجاوزت 25 عامًا، عقب رسوبها في امتحان البكالوريا عام 1999.
القضية تفجرت بعدما أبلغ أحد الجيران عن حالتها، لتتدخل قوات الأمن والحماية المدنية وتنجح في إخراجها من عزلتها داخل منزل مهترئ.
الواقعة صدمت الشارع الجزائري وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل كثيرون عن سبب غياب التدخل العائلي أو الرسمي طوال هذه السنوات، معتبرين ما حدث من أغرب قصص العزلة في البلاد.