شهد عام 2025 انفجارًا غير مسبوق في تريندات السوشيال ميديا، أغلبها كان خطيرًا وترك تأثيرًا مباشرًا على سلوك المراهقين.
ومع نهاية العام بدأت منصات عالمية في إصدار تقارير تكشف حجم انتشار هذه الظواهر وتأثيرها الحقيقي.
تريند التحديات الخطيرة
بدأ العام بتحديات متهورة مثل:
- تحدي القفز من ارتفاع
- تحدي أكل كميات ضخمة من الوجبات السريعة
- تحدي المشي فوق السيارات المتحركة
- هذه التحديات أسفرت عن عشرات الإصابات، وأثارت جدلًا عالميًا حول دور المنصات في حماية المستخدمين.
وفاة مؤثرين بسبب المحتوى الخطير

أكثر التريندات تأثيرًا كان وفاة مؤثر روسي بسبب “تحدي الوجبات السريعة”، مما أثار موجة خوف عالمية ودفع كثيرًا من الآباء لإغلاق حسابات أبنائهم لفترة.
الحادثة سلطت الضوء على الجانب القاتل للتريندات.
تريند الخصوصية المفقودة

في 2025 انتشر محتوى يُظهر حياة العائلات والمراهقين بالتفصيل، مما أثار تخوّف الخبراء من تأثيره على:
- احترام الخصوصية
- الصحة النفسية
- المقارنات الاجتماعية
- وخرجت تحذيرات واسعة من محتوى المراقبة الذاتية.
ظهرت موجة قوية من فيديوهات تغيير الشكل في 24 ساعة، والتي دفعت مراهقات للجوء:
- لتقليم شعر حاد
- لمحاولات تجميل منزلية خطيرة
- لمنتجات مجهولة
وشهدت المستشفيات ارتفاعًا في إصابات الجلد بسبب هذه الموضات.
الجانب الإيجابي كان قويًا أيضًا، مثل:
- فيديوهات التخلص من الفوضى
- محتوى الصحة النفسية
- التحديات الرياضية
- مبادرات دعم المرأة
- وحققت ملايين المشاهدات لأنها واقعية وسهلة التنفيذ.









