الإنسان كان وما زال كائناً متغيراً، يتأثر بزمانه ومكانه، وتتبدل اهتماماته وأولوياته مع تغير العصور وتطور المجتمعات. فما كان يشغل عقل الإنسان في الماضي، لم يعد بنفس الأهمية اليوم