شهدت شركة تسلا الأميركية موجة استقالات جديدة طالت اثنين من أبرز قياداتها في إدارة البرامج، في وقت تواجه فيه الشركة ضغوطا متزايدة بسبب تراجع المبيعات وكثرة الاستدعاءات الفنية لسياراتها.