زادت قوات الاحتلال الإسرائيلي من تماديها في قطاع غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار، فبجانب إعلانها اعتبار الخط الأصفر حدودها الجديدة مع القطاع ضمن ترسيخ احتلالها لأجزاء منه.