وجه الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد رسالة مباشرة وواضحة للشعب العراقي، مؤكداً أن المشاركة الفعالة والواسعة هي الأداة الوحيدة المتاحة لتصحيح الأخطاء المتراكمة.