أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تقتصر على الصيغ المأثورة فقط، بل يجوز للمسلم أن يصلي عليه بأي صيغة مناسبة، ما دامت لائقة بجنابه الشريف،
الصلاة على النبي واحدة من أعظم القربات يوم الجمعة، وجاء في فضلها العديد من النصوص والآيات ويكفي أنها فريضة إلهية وتوجيه نبوي.