قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، انه لا ينبغي للمسلم أن يُعرض عن الصلاة على سيدنا النبي ﷺ ويتركها؛ فإن في تركها الشرَّ الكثير، حيث إن تركها علامة على البخل والشح