أما براوة.. حكاية السيارة فيات التي جمعت رشدي أباظة بـ نجاة الصغيرة
" أما براوة براوة أما براوة دوار حبيبي طراوة آخر طراوة " كلمات تثير البهجة في قلوبنا في كل مرة نستمع إليها، فنرى أمامنا عمل غنائي تشعر وكأنه تتخلله تعويذة سحرية موسيقاه تتجدد تلقائيًا مهما مر عليها الزمن وتغيرت مقاييسه تجدها هذه الأسطورة الغنائية تواكب جميع العصور ويتغنى بها الصغير قبل الكبير،