أكد الدكتور عماد سلامة، إستشاري الأنف والأذن والحنجرة، أن سماعات “البلوتوث”، أصبحت ذات حجم أصغر، مشيرا إلى أن بعض طلاب الثانوية العامة تستخدمها للغش.