مع تصاعد الحملات الأمنية ضد بعض الراقصات والبلوجرز الذين ينشرون مقاطع خادشة للحياء عبر منصات التواصل الاجتماعي، يظهر جدل واسع حول التداعيات النفسية والاجتماعي