ADVERTISEMENT
في ظل ما نسمع عن جفاف المشاعر بين الأهل والأبناء ونري بشكل يومي ابنا بلقي بأمه وأبيه في دار للمسنين وأما تلقي بأبنائها في دار رعاية للأيتام
في تمام الساعة الثامنة تقف على عربة الكبدة، ساعيةً إلى طلب الرزق، الذي تجتهد من أجله لتربية أبنائها ومساعدة زوجها في سد احتياجات البيت