طفلي يعاني من ضعف الشهية.. ماذا أفعل؟

رفض الطفل للطعام.. أو عدم إقباله عليه بنفس الشهية المعتادة، سواء فى فترة الرضاعه أو بعد الفطام.. أمر وارد فى حياة كل طفل.. كثير من الأمهات يبالغن فى تقدير هذه المشكلة.. دون داع، فالطفل كأى إنسان قد تضعف شهيته كرد فعل طبيعى لعدة أسباب، ثم يعود لاستعادة الشهية مرة أخرى بعد زوال السبب.
وأغلب هذه الأسباب عادة ما تكون بسيطة، مثل إصابة الطفل بالبرد أو الانتفاخ أو تضرره من بدء ظهور الأسنان.. أو بسبب ارتفاع درجة حرارته.
وبصرف النظر عن الاسباب المرضية، قد يكون هناك خطا، من جانب الأم، مثل تغيير نوعية اللبن الصناعى دون استشارة الطبيب أو زيادة تركيزه أو تخفيفه، او بسبب تقارب مواعيد الرضعات.
وأكد أنه أحيانا يفقد الطفل شهيته دون سبب واضح ودون وجود أى مرض عضوى، والسبب فى هذه الحالة قد يكون نفسيا.. فالطفل الرضيع يمكن أن يمر بانفعالات كثيرة تجعله يفقد الشهية.
المطلوب من الأم فى هذه الحالات عدم التعنت فى معاملة الطفل والإلحاح عليه لتناول الطعام فلتترك له شيئا من الحرية بعد استثارة الطبيب، ليساعدها على فهم الأسباب التى جعلت طفلها فاقد اللشهية.
واذا استمر فقدان الشهية أو وجدت الأم ما يشير إلى وجود مرض.. خاصة إذا صاحب ذلك ارتفاع بدرجة حرارته، فعليها التوجه إلى الطبيب فورا كما يجب مراعاة تقديم الأطعمة المختلفة للطفل مع بدأ الفطام، فلا تتوقعى أن يتوقف الطفل عن غذاء اللبن الذى لأزمه فترة طويلة ويعتاد مباشرة على تناول الأطعمة الأخرى.. بشهية مفتوحة.رفض الطفل للطعام.. أو عدم إقباله عليه بنفس الشهية المعتادة، سواء فى فترة الرضاعه أو بعد الفطام.. أمر وارد فى حياة كل طفل.. كثير من الأمهات يبالغن فى تقدير هذه المشكلة.. دون داع، فالطفل كأى إنسان قد تضعف شهيته كرد فعل طبيعى لعدة أسباب، ثم يعود لاستعادة الشهية مرة أخرى بعد زوال السبب.
وأغلب هذه الأسباب عادة ما تكون بسيطة، مثل إصابة الطفل بالبرد أو الانتفاخ أو تضرره من بدء ظهور الأسنان.. أو بسبب ارتفاع درجة حرارته.
وبصرف النظر عن الاسباب المرضية، قد يكون هناك خطا، من جانب الأم، مثل تغيير نوعية اللبن الصناعى دون استشارة الطبيب أو زيادة تركيزه أو تخفيفه، او بسبب تقارب مواعيد الرضعات.
وأكد أنه أحيانا يفقد الطفل شهيته دون سبب واضح ودون وجود أى مرض عضوى، والسبب فى هذه الحالة قد يكون نفسيا.. فالطفل الرضيع يمكن أن يمر بانفعالات كثيرة تجعله يفقد الشهية.
المطلوب من الأم فى هذه الحالات عدم التعنت فى معاملة الطفل والإلحاح عليه لتناول الطعام فلتترك له شيئا من الحرية بعد استثارة الطبيب، ليساعدها على فهم الأسباب التى جعلت طفلها فاقد اللشهية.
واذا استمر فقدان الشهية أو وجدت الأم ما يشير إلى وجود مرض.. خاصة إذا صاحب ذلك ارتفاع بدرجة حرارته، فعليها التوجه إلى الطبيب فورا كما يجب مراعاة تقديم الأطعمة المختلفة للطفل مع بدأ الفطام، فلا تتوقعى أن يتوقف الطفل عن غذاء اللبن الذى لأزمه فترة طويلة ويعتاد مباشرة على تناول الأطعمة الأخرى.. بشهية مفتوحة.