بالصور.. انتهاء فعاليات "مؤتمر" سفراء الشباب والمرأة العربية" بشرم الشيخ

انتهت فعاليات مؤتمر "سفراء الشباب والمرأة العربية"، بقاعة المؤتمرات بفندق مارتيم جولى فيل.
بحضور العقيد خالد سعيد الشامسى مدير إدارة الدعم الأمنى بالإمارات ، والمستشار خليفة سيف الطنيجى ، القائم بأعمال سفير دولة الإمارات العربية المتحدة بالقاهرة ، و عبد الرحمن عبيد البح ، المدير التنفيذي بالمعهد الأمني الوطني ، والدكتورة ايمان كامل ، المدير الأكاديمي بمعهد الأمن الوطني ، واللواء محمود خليفة ، المستشار العسكرى لأمين عام جامعة الدول العربية ، واللواء فاتن أبو لمون، مساعد وزير الداخلية لقطاع الرياضة باتحاد الشرطة الرياضى ، و"طبيبة الخير" الدكتورة أمانى وهبة ، والإعلامى طارق علام.
وخلال مراسم حفل ختام المؤتمر تم تكريم عدد من الرموز واهدائهم درع المؤتمر، حيث تم اهداء درع المؤتمر الى كلا من ، الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بدولة الإمارات ، وتسلم التكريم نيابة عنه المستشار خليفة سيف الطنيجى ، القائم بأعمال سفير دولة الإمارات العربية المتحدة بالقاهرة ، وتم أيضا تكريم ، عبد الرحمن عبيد البح ، المدير التنفيذي بالمعهد الأمني الوطني بوزارة الداخلية ، والعقيد خالد سعيد الشامسى ، رئيس مجلس إدارة المعهد الأمنى الوطني بالإمارات ، والدكتورة ايمان كامل حسن ، المدير الأكاديمي بمعهد الأمن الوطني ، واللواء محمود خليفة ، المستشار العسكرى لأمين عام جامعة الدول العربية ، واللواء فاتن أبو لمون، مساعد وزير الداخلية لقطاع الرياضة باتحاد الشرطة الرياضى ، و"طبيبة الخير" الدكتورة أمانى وهبة ، والإعلامى طارق علام.
وفي كلمته أكد عبد الرحمن عبيد البح ، المدير التنفيذي بالمعهد الأمني الوطني على عمق العلاقات التاريخية والمتميزة بين مصر والامارات وشعبى البلدين ، وقدم الشكر لقيادة وشعب مصر على دعوتهم الكريمة لنا للمشاركة في هذا المؤتمر.
وقال العقيد خالد سعيد الشامسى ، مدير إدارة الدعم الأمنى بالإمارات ، أن عمق العلاقات التاريخية والراسخة بين الإمارات ومصر محل اعتزاز وتقدير قيادتي وشعبي البلدين ، ونحن هنا لمناقشة قضية السلام الدولي ، ونبذ العنف والارهاب ، وقضية محاربة الفكر الارهابي بالفكر المعتدل ، وكيفية القضاء على الارهاب بالتنمية.
وقالت الدكتورة ايمان كامل حسن ، المدير الأكاديمي بمعهد الأمن الوطني ، إننا نلتقي اليوم في "سفراء الشباب والمرأة العربية" وفي ظل تحديات كبيرة يمر به العالم على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية بالاضافة الى القضايا العربية الاقليمية ، وفي ظل هذه التحديات يتطلب الأمر ان تتكاتف جهودنا معا لتحقيق امال وطموحات الشعوب العربية في التقدم والتنمية والسلم.