قالت دار الإفتاء المصرية، إنه ورد ذكر الصبر في القرآن في أكثر من سبعين موضعًا وذلك لعظم موقعه في الدين، مشيرة إلى أن كل الحسنات لها أجر معلوم إلا الصبر، فإنه لا يُحصر أجره لقوله تعالى: «إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ» [الزمر: 10].
وأضافت الإفتاء عبر موقعها الرسمي على «فيس بوك» أنه تعالى بشر الله تعالى الصابرين بكرامات، ذكرها ابن عجيبة في تفسيره وهي: المحبة؛ قال تعالى: «وَاللهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ» [آل عمران: 146] والنصر؛ كما في قوله تعالى: «إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ» [الأنفال: 46]، وغرفات الجنة؛ كما في قوله تعالى: «يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا» [الفرقان: 75].
نوهت بأن من الأمور التي بشر الله تعالى بها الصابرين الأجر الجزيل؛ كما في قوله تعالى: «إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ» [الزمر: 10]، وأيضا والبشارة؛ قال تعالى «وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ» [البقرة: 155].
وأشارت إلى أن من الأمور التي بشر الله تعالى بها الصابرين الصلاة والرحمة والهداية؛ قال تعالى: «أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ» [البقرة: 157].
وألمحت الإفتاء، إلى أن الصبر على أربعة أوجه: صبر على البلاء وهو: منع النفس عن التسخط والهلع والجزع، وصبر على النعم وهو: تقييدها بالشكر وعدم الطغيان والتكبر بها، وصبر على الطاعة وهو: المحافظة والدوام عليها، وصبر على المعاصي وهو: كف النفس عنها.
ونصحت الإفتاء بأنه كي تكون شديد الصبر لابد من: ترك الاعتراض والسخط ظاهرًا، والكراهية باطنًا، والرضا بالقضاء وهو: سرور النفس بفعل الله، وهو صادر عن المحبة.
وأضافت الإفتاء عبر موقعها الرسمي على «فيس بوك» أنه تعالى بشر الله تعالى الصابرين بكرامات، ذكرها ابن عجيبة في تفسيره وهي: المحبة؛ قال تعالى: «وَاللهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ» [آل عمران: 146] والنصر؛ كما في قوله تعالى: «إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ» [الأنفال: 46]، وغرفات الجنة؛ كما في قوله تعالى: «يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا» [الفرقان: 75].
نوهت بأن من الأمور التي بشر الله تعالى بها الصابرين الأجر الجزيل؛ كما في قوله تعالى: «إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ» [الزمر: 10]، وأيضا والبشارة؛ قال تعالى «وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ» [البقرة: 155].
وأشارت إلى أن من الأمور التي بشر الله تعالى بها الصابرين الصلاة والرحمة والهداية؛ قال تعالى: «أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ» [البقرة: 157].
وألمحت الإفتاء، إلى أن الصبر على أربعة أوجه: صبر على البلاء وهو: منع النفس عن التسخط والهلع والجزع، وصبر على النعم وهو: تقييدها بالشكر وعدم الطغيان والتكبر بها، وصبر على الطاعة وهو: المحافظة والدوام عليها، وصبر على المعاصي وهو: كف النفس عنها.
ونصحت الإفتاء بأنه كي تكون شديد الصبر لابد من: ترك الاعتراض والسخط ظاهرًا، والكراهية باطنًا، والرضا بالقضاء وهو: سرور النفس بفعل الله، وهو صادر عن المحبة.