افتتح الدكتور خالد عبد الغفّار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي صباح اليوم، السبت، فعاليات ورشة عمل تحت عنوان "نحو تطوير كليات التربية"، في إطار استراتيجية الدولة لتطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة.
وتهدف الورشة إلى التوافق حول رؤية التطوير لذلك القطاع، وتتناول الورشة العديد من المحاور منها: سياسة القبول بكليات التربية، ومهارات خريج كليات التربية، والتنمية المهنية المستدامة، والمدارس الجامعية، ومكون الثقافة العامة لإعداد المعلم.
وتعقد الورشة لتوضيح رؤية الوزارة لتطوير كليات التربية البالغ عددها 27 كلية على مستوى الجامعات الحكومية المصرية، وذلك بالتعاون بين وحدة التخطيط الاستراتيجي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع لجنة القطاع التربوي بالمجلس الأعلى للجامعات والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وبحضور عمداء كليات التربية وعدد من الأساتذة المتخصصين وممثلين عن وزارة التربية والتعليم أكاديمية المعلمين.
وشهدت الورشة توزيع كتب تم إعدادها من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة، أولى هذه الكتب تحت عنوان "التقريب بين النظرية والتطبيق في إعداد المعلم: الشراكة بين كليات التربية والمدارس في التربية العملية، والتنمية المهنية المستدامة وبحوث الفعل"، ويقدم هذا الكتاب ملك زعلوك، عضو لجنة قطاع الدراسات التربوية، وإعداد إلينور هارجريفز، ماريا كمبوري، بيت برادشو، ميشيل أتارد، أما الكتاب الثاني يحمل عنوان: "بناء قدرات كليات التربية: دراسات حالة حول رحلة مشروع TEMPUS في التعلم التفاعلي بين الأقران والتحول في تعليم المعلمين"، ويقدمه ملك زعلوك، وإعداد ملك زعلوك، رونالد سلطانة، وبيت برادشو.
وقدمت الجامعة أمريكية موجز سياسات حول بحوث الفعل "مشروع بحوث الفعل بالمدارس ARAS" في كتيب صغير.
وتم إنتاج المجلد الأول التقريب بين النظرية والتطبيق في إعداد المعلم: الشراكة بين كليات التربية والمدارس في التربية العملية، والتنمية المهنية المستدامة وبحوث الفعل" الذي تم تقسيمه إلى خمسة أجزاء أحدهم يتبع الشراكات بين الجامعة والمدرسة، والثاني يتعلق بالتربية العملية، والثالث عن التنمية المهنية المستدامة، ويتعلق الرباع ببحوث الفعل، أما الفصل الخامس والأخير فيقدم موجزًا ومؤشرات صانعي القرار.
وصمم هذا المجلس لقراء متعددين من ناحية، ولكي يخدم أهداف مختلفة من ناحية أخرى، كما أنه موجه لطلبة التربية، حيث يقدم أفضل الممارسات في كل مجال، على المستوى العالمي، ومن ثم يمكن استخدامه من قبل الجامعات والمدارس على أنه كتابًا أكاديميًا، كما يمكن استخدامه كأداة لتتبع المقاييس ومتابعة التحولات والتغيرات أثناء فترة تنفيذ المشروع وما بعده، بالإضافة لاستشارات ونصائح ذات قيمة لمعدي السياسات، وتم التعاون مع جامعتي ستوكهولم والجامعة الأمريكية بالقاهرة في مجالات الاستراتيجية التي يمكن الاستعانة بها جلسات التدريب أو محاضرات دراسية.
وتهدف الورشة إلى التوافق حول رؤية التطوير لذلك القطاع، وتتناول الورشة العديد من المحاور منها: سياسة القبول بكليات التربية، ومهارات خريج كليات التربية، والتنمية المهنية المستدامة، والمدارس الجامعية، ومكون الثقافة العامة لإعداد المعلم.
وتعقد الورشة لتوضيح رؤية الوزارة لتطوير كليات التربية البالغ عددها 27 كلية على مستوى الجامعات الحكومية المصرية، وذلك بالتعاون بين وحدة التخطيط الاستراتيجي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع لجنة القطاع التربوي بالمجلس الأعلى للجامعات والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وبحضور عمداء كليات التربية وعدد من الأساتذة المتخصصين وممثلين عن وزارة التربية والتعليم أكاديمية المعلمين.
وشهدت الورشة توزيع كتب تم إعدادها من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة، أولى هذه الكتب تحت عنوان "التقريب بين النظرية والتطبيق في إعداد المعلم: الشراكة بين كليات التربية والمدارس في التربية العملية، والتنمية المهنية المستدامة وبحوث الفعل"، ويقدم هذا الكتاب ملك زعلوك، عضو لجنة قطاع الدراسات التربوية، وإعداد إلينور هارجريفز، ماريا كمبوري، بيت برادشو، ميشيل أتارد، أما الكتاب الثاني يحمل عنوان: "بناء قدرات كليات التربية: دراسات حالة حول رحلة مشروع TEMPUS في التعلم التفاعلي بين الأقران والتحول في تعليم المعلمين"، ويقدمه ملك زعلوك، وإعداد ملك زعلوك، رونالد سلطانة، وبيت برادشو.
وقدمت الجامعة أمريكية موجز سياسات حول بحوث الفعل "مشروع بحوث الفعل بالمدارس ARAS" في كتيب صغير.
وتم إنتاج المجلد الأول التقريب بين النظرية والتطبيق في إعداد المعلم: الشراكة بين كليات التربية والمدارس في التربية العملية، والتنمية المهنية المستدامة وبحوث الفعل" الذي تم تقسيمه إلى خمسة أجزاء أحدهم يتبع الشراكات بين الجامعة والمدرسة، والثاني يتعلق بالتربية العملية، والثالث عن التنمية المهنية المستدامة، ويتعلق الرباع ببحوث الفعل، أما الفصل الخامس والأخير فيقدم موجزًا ومؤشرات صانعي القرار.
وصمم هذا المجلس لقراء متعددين من ناحية، ولكي يخدم أهداف مختلفة من ناحية أخرى، كما أنه موجه لطلبة التربية، حيث يقدم أفضل الممارسات في كل مجال، على المستوى العالمي، ومن ثم يمكن استخدامه من قبل الجامعات والمدارس على أنه كتابًا أكاديميًا، كما يمكن استخدامه كأداة لتتبع المقاييس ومتابعة التحولات والتغيرات أثناء فترة تنفيذ المشروع وما بعده، بالإضافة لاستشارات ونصائح ذات قيمة لمعدي السياسات، وتم التعاون مع جامعتي ستوكهولم والجامعة الأمريكية بالقاهرة في مجالات الاستراتيجية التي يمكن الاستعانة بها جلسات التدريب أو محاضرات دراسية.