EN 
خلال لقاء القوى الوطنية بالقاهرة:
القيادة العامة الليبية:
مشروع الإخوان انتهى ولا مكان لـ عصابات قطر وتركيا على أراضينا
وزير الداخلية الليبي السابق:
وزير الداخلية الليبي السابق:
المبعوث الأممي يحاول القفز على شرعيتنا الوحيدة
سياسي:
سياسي:
الصراع في ليبيا ليس على السلطة وهدفنا بناء دولة مدنية حديثة
تهاني الجبالي:
تهاني الجبالي:
المرأة الليبية مستعدة لحمل السلاح في مواجهة التنظيمات الإرهابية
استضافت القاهرة، اليوم الاثنين، لقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي ضم قيادات قبلية وسياسية وأكاديميين من مختلف المناطق الليبية، وقيادات مؤثرة في المجتمع الليبي.
وناقش اللقاء 4 محاور، تتضمن تغلغل الإرهاب وسيطرة المليشيات ودورها في عرقلة قيام الدولة المدنية.
بالإضافة إلى دحض الخطاب الدعائي للمليشيات والجماعات الإرهابية حول معركة تحرير طرابلس، فضلا عن دور القوات المسلحة والأجهزة الأمنية في تهيئة الظروف لبناء ليبيا الجديدة، وكذلك دور القوى الوطنية في محاربة الإرهاب والتطرف والمليشيات ودعم جهود القوات المسلحة ومساهمتها في بناء الدولة المدنية وإعادة الإعمار وتحقيق السلم الاجتماعي بعد تطهير العاصمة.
كما ناقش اللقاء سبل الخروج من الأزمة الليبية الحالية، ودور القوى الوطنية الداعمة للقوات المسلحة الليبية لإنهاء سيطرة قوى الإرهاب في طرابلس.
من جهته، وجه الدكتور مصطفى الزايدي، الأمين العام للحركة الشعبية الليبية، رئيس لجنة الإعداد للقاء القوى الوطنية الليبية، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة المصرية لدعمهم جهود القوات المسلحة الليبية والقوى الوطنية في مكافحة الإرهاب والتطرف، مؤكدا أن الرئيس السيسي وضع نهاية حقيقية للارهاب والإجرام الذي حاول التغلغل في المنطقة العربية.
وقال خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين: تحية لرجال القوات المسلحة الليبية التي تقف ضد أعداء استقرار الدولة الليبية، مشيرا إلى أنها معركة الجيش الليبي هي معركة واجبة لاستئصال الإرهاب والمليشيات المسلحة.
وانتقد محاولات المجتمع الدولي لتشويه وتزوير المعلومات بشأن المعركة التي يقوم بها الشعب الليبي بقيادة القوات المسلحة الليبية، ومحاولة تصويرها بأنها معركة على السلطة بين طرفين، مؤكدا أنها معركة تحرير ليبيا وإعادة بنائها واستقرارها لتأسيس دولة مدنية كاملة وأكد أن الهدف الأساسي من اللقاء بناء دولة ليبية مدنية ديمقراطية حديثة.
في ذات السياق، قال بلعيد الشيخي، المستشار الاجتماعي للقيادة العامة الليبية، إن لقاء القوى الوطنية الليبية المنعقد حاليا في القاهرة، يؤكد وجود أصوات وطنية صادقة لا يمكن التشكيك فيها، مضيفا: لا مكان للعملاء والخونة في ليبيا، لا مكان لعصابات قطر وتركيا في ليبيا، وهذه حقيقة يجب أن يعلمها الجميع.
وأضاف خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين: أن مشروع الإخوان في ليبيا انتهى بفضل قيادة المشير خليفة حفتر، قائلا: لا نقبل أن تكون ليبيا في يد الإخوان، أو أداة في يد دويلة قطر.
وأشار إلى أن القوى الوطنية الليبية والشعب الليبي يقف خلف القوات المسلحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، مؤكدا رفض وجود القاعدة والتنظيمات الإرهابية في ليبيا كما دعا أبناء ليبيا المتواجدين في الخارج، بالعودة إلى وطنهم لإعادة بنائه مرة أخرى والالتفاف حول القوات المسلحة، مؤكدا أنه لا يوجد تهجير حاليا والأوضاع مستقرة في الأراضي الليبية.
وقد تقدم الصديق عبد الكريم، وزير الداخلية الليبي السابق، بالشكر لجمهورية مصر العربية رئيس وحكومة وشعبا، لتبنيها قضية ليبيا والوقوف بجانبها ضد المؤامرات الخاجية.
وأضاف، خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، القوات المسلحة العربية الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، هي القوات الشرعية الوحيدة على الأراضي الليبية وما سواها عبارة عن مليشيات متطرفة.
وأكد أن الإرهاب أداة خبيثة تريد تقويض الدولة الليبية وتحويلها إلى دولة فاشلة، مشيرا إلى أن الشعب الليبي بدأ النضال في 2011 مطالبا بإعادة الجيش الليبيي للمشهد لبسط سيطرته على المليشيات المسلحة، وتمخض هذا النضال في عام 2014 عن تفويض الشعب للجيش الليبي بقيادة حفتر والذي أصبح بذلك المعبر الرئيس عن الشرعية الليبية.
وانتقد الكريم، محاولات المبعوث الأممي إلى ليبيا للقفز على الشرعية الليبية الوحيدة والتشكيك فيها ـ على حد قوله ـ
وأكد السياسي الليبي إدريس الدرسي، رفض القوى الوطنية الليبية مبادرة رئيس المجلس الرئاسي الليبي، لحل الأزمة الدائرة حاليا، مؤكدا أن تلك المبادرة ليس لها هدف سوى إطالة عمر الأزمة الليبية، بدعمها لحكومة الوفاق ومليشياتها ـ حسب قوله.
وأشار خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، إلى أن القوات المسلحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، هي المنقذ الوحيد للبلاد، مشددا على وقوف القوى الوطنية والشعب الليبي خلفها لإعادة السيطرة والهيمنة.
وأضاف: "ما كنا نحلم في يوم من الأيام أن تعود ليبيا خالية من الإرهاب، مؤكدا ثقته في وعي ووطنية أهل طرابلس في الوقوف ضد المليشيات والتنظيمات الإرهابية المسلحة".
وقالت السياسية الليبية، تهاني أحمد الجبالي: إن المرأة الليبية هي أكثر فئات المجتمع تضررا من الإرهاب، لأنها تفقد كل يوم الأب والابن والزوج والأخ، مؤكدة أن المرأة الليبية تقف دائما مع الرجل منذ زمن الاحتلال الأجنبي حتى وقتنا هذا.
وأضافت خلال كلمتها فى لقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، أن الواجبات التي تقع على المرأة الليبية لا يمكن اختزالها في كلمات بسيطة، مشيرة إلى أن المرأة الليبية تمثل أكثرمن نصف المجتمع حيث أثبتت قدرتها على خوض الحرب بالسلاح إن استلزم الأمر.
وأشارت الجبالي، إلى أن المرأة الليبية مستعدة لحمل السلاح لمواجهة الإرهاب ودعم أمن واستقرار الوطن في مواجهة المليشيات المسلحة.
يأتي هذا اللقاء للتأكيد على دور القوى الوطنية الليبية في الحفاظ على مدنية الدولة وإنهاء سيطرة قوى التطرف والإرهاب على طرابلس، واستعادة استقرار الدولة الليبية، والحفاظ على وحدتها وسيادتها.
استضافت القاهرة، اليوم الاثنين، لقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي ضم قيادات قبلية وسياسية وأكاديميين من مختلف المناطق الليبية، وقيادات مؤثرة في المجتمع الليبي.
وناقش اللقاء 4 محاور، تتضمن تغلغل الإرهاب وسيطرة المليشيات ودورها في عرقلة قيام الدولة المدنية.
بالإضافة إلى دحض الخطاب الدعائي للمليشيات والجماعات الإرهابية حول معركة تحرير طرابلس، فضلا عن دور القوات المسلحة والأجهزة الأمنية في تهيئة الظروف لبناء ليبيا الجديدة، وكذلك دور القوى الوطنية في محاربة الإرهاب والتطرف والمليشيات ودعم جهود القوات المسلحة ومساهمتها في بناء الدولة المدنية وإعادة الإعمار وتحقيق السلم الاجتماعي بعد تطهير العاصمة.
كما ناقش اللقاء سبل الخروج من الأزمة الليبية الحالية، ودور القوى الوطنية الداعمة للقوات المسلحة الليبية لإنهاء سيطرة قوى الإرهاب في طرابلس.
من جهته، وجه الدكتور مصطفى الزايدي، الأمين العام للحركة الشعبية الليبية، رئيس لجنة الإعداد للقاء القوى الوطنية الليبية، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة المصرية لدعمهم جهود القوات المسلحة الليبية والقوى الوطنية في مكافحة الإرهاب والتطرف، مؤكدا أن الرئيس السيسي وضع نهاية حقيقية للارهاب والإجرام الذي حاول التغلغل في المنطقة العربية.
وقال خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين: تحية لرجال القوات المسلحة الليبية التي تقف ضد أعداء استقرار الدولة الليبية، مشيرا إلى أنها معركة الجيش الليبي هي معركة واجبة لاستئصال الإرهاب والمليشيات المسلحة.
وانتقد محاولات المجتمع الدولي لتشويه وتزوير المعلومات بشأن المعركة التي يقوم بها الشعب الليبي بقيادة القوات المسلحة الليبية، ومحاولة تصويرها بأنها معركة على السلطة بين طرفين، مؤكدا أنها معركة تحرير ليبيا وإعادة بنائها واستقرارها لتأسيس دولة مدنية كاملة وأكد أن الهدف الأساسي من اللقاء بناء دولة ليبية مدنية ديمقراطية حديثة.
في ذات السياق، قال بلعيد الشيخي، المستشار الاجتماعي للقيادة العامة الليبية، إن لقاء القوى الوطنية الليبية المنعقد حاليا في القاهرة، يؤكد وجود أصوات وطنية صادقة لا يمكن التشكيك فيها، مضيفا: لا مكان للعملاء والخونة في ليبيا، لا مكان لعصابات قطر وتركيا في ليبيا، وهذه حقيقة يجب أن يعلمها الجميع.
وأضاف خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين: أن مشروع الإخوان في ليبيا انتهى بفضل قيادة المشير خليفة حفتر، قائلا: لا نقبل أن تكون ليبيا في يد الإخوان، أو أداة في يد دويلة قطر.
وأشار إلى أن القوى الوطنية الليبية والشعب الليبي يقف خلف القوات المسلحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، مؤكدا رفض وجود القاعدة والتنظيمات الإرهابية في ليبيا كما دعا أبناء ليبيا المتواجدين في الخارج، بالعودة إلى وطنهم لإعادة بنائه مرة أخرى والالتفاف حول القوات المسلحة، مؤكدا أنه لا يوجد تهجير حاليا والأوضاع مستقرة في الأراضي الليبية.
وقد تقدم الصديق عبد الكريم، وزير الداخلية الليبي السابق، بالشكر لجمهورية مصر العربية رئيس وحكومة وشعبا، لتبنيها قضية ليبيا والوقوف بجانبها ضد المؤامرات الخاجية.
وأضاف، خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، القوات المسلحة العربية الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، هي القوات الشرعية الوحيدة على الأراضي الليبية وما سواها عبارة عن مليشيات متطرفة.
وأكد أن الإرهاب أداة خبيثة تريد تقويض الدولة الليبية وتحويلها إلى دولة فاشلة، مشيرا إلى أن الشعب الليبي بدأ النضال في 2011 مطالبا بإعادة الجيش الليبيي للمشهد لبسط سيطرته على المليشيات المسلحة، وتمخض هذا النضال في عام 2014 عن تفويض الشعب للجيش الليبي بقيادة حفتر والذي أصبح بذلك المعبر الرئيس عن الشرعية الليبية.
وانتقد الكريم، محاولات المبعوث الأممي إلى ليبيا للقفز على الشرعية الليبية الوحيدة والتشكيك فيها ـ على حد قوله ـ
وأكد السياسي الليبي إدريس الدرسي، رفض القوى الوطنية الليبية مبادرة رئيس المجلس الرئاسي الليبي، لحل الأزمة الدائرة حاليا، مؤكدا أن تلك المبادرة ليس لها هدف سوى إطالة عمر الأزمة الليبية، بدعمها لحكومة الوفاق ومليشياتها ـ حسب قوله.
وأشار خلال كلمته بلقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، إلى أن القوات المسلحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، هي المنقذ الوحيد للبلاد، مشددا على وقوف القوى الوطنية والشعب الليبي خلفها لإعادة السيطرة والهيمنة.
وأضاف: "ما كنا نحلم في يوم من الأيام أن تعود ليبيا خالية من الإرهاب، مؤكدا ثقته في وعي ووطنية أهل طرابلس في الوقوف ضد المليشيات والتنظيمات الإرهابية المسلحة".
وقالت السياسية الليبية، تهاني أحمد الجبالي: إن المرأة الليبية هي أكثر فئات المجتمع تضررا من الإرهاب، لأنها تفقد كل يوم الأب والابن والزوج والأخ، مؤكدة أن المرأة الليبية تقف دائما مع الرجل منذ زمن الاحتلال الأجنبي حتى وقتنا هذا.
وأضافت خلال كلمتها فى لقاء القوى الوطنية الليبية بهدف دعم جهود القوات المسلحة العربية الليبية في محاربة الإرهاب والتطرف والميليشيات، والذي تستضيفه القاهرة، اليوم الاثنين، أن الواجبات التي تقع على المرأة الليبية لا يمكن اختزالها في كلمات بسيطة، مشيرة إلى أن المرأة الليبية تمثل أكثرمن نصف المجتمع حيث أثبتت قدرتها على خوض الحرب بالسلاح إن استلزم الأمر.
وأشارت الجبالي، إلى أن المرأة الليبية مستعدة لحمل السلاح لمواجهة الإرهاب ودعم أمن واستقرار الوطن في مواجهة المليشيات المسلحة.
يأتي هذا اللقاء للتأكيد على دور القوى الوطنية الليبية في الحفاظ على مدنية الدولة وإنهاء سيطرة قوى التطرف والإرهاب على طرابلس، واستعادة استقرار الدولة الليبية، والحفاظ على وحدتها وسيادتها.
