EN 
يعاني أغلب النساء والرجال من مشكلة زيادة الوزن في منطقة البطن، وبالأخص بالنسبة للرجال لا يمارسون اى أنشطة رياضية، وايضا بين النساء بعد الولادة والحمل، وهو ما يتسبب لهم بالضيق من عدم قدرتهم على الظهور بالجسم والشكل المثالي، أو حتى ارتداء الملابس التي يفضلونها.
وقال الدكتور محمد عماد الدين استشاري جراحات التجميل وتنسيق القوام، أن يمكن التخلص من منطقة الكرش وترهلات البطن عبر إجراء عملية شد البطن، وهي عملية تجميلية تقوم بمعالجة بعض الأعراض التي تظهر على الشخص سواء كان رجل أو امرأة.
إقرأ ايضا | بعد الولادة.. شد البطن بطريقة مثالية
وتابع عماد الدين في منشور له عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك، ان عملية شد البطن تعالج ضعف عضلات البطن العليا سواء بنسبة بسيطة أو شديدة ، والذي ينتج عنه انتفاخ البطن بشكل غير طبيعي، أو علاج ترهلات البطن التي تظهر على شكل هلال فوق السرة، أو علاج الترهلات الجلدية تحت السرة والذي يظهر بدرجات متفاوتة عند الأشخاص.
إقرأ ايضا | بعد الولادة.. شد البطن بطريقة مثالية
وتابع عماد الدين في منشور له عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك، ان عملية شد البطن تعالج ضعف عضلات البطن العليا سواء بنسبة بسيطة أو شديدة ، والذي ينتج عنه انتفاخ البطن بشكل غير طبيعي، أو علاج ترهلات البطن التي تظهر على شكل هلال فوق السرة، أو علاج الترهلات الجلدية تحت السرة والذي يظهر بدرجات متفاوتة عند الأشخاص.
وأضاف عماد الدين، أن عملية شد البطن تكتسب أهمية كبيرة عند النساء بعد مراحل الولادة المتكررة لديهن، أو عند الرجال بعد فقدانهم الكثير من الوزن بما يؤدي لضعف عضلات البطن ليهم، وبالتالي ستكون هناك حاجة لإجراء شد البطن وهي من العمليات الغير خطيرة حيث يتم إجرائها في المسافة الصغيرة بين الجلد والعضلات دون الدخول إلى أعضاء البطن الداخلية بشكل نهائي.
وأوضح عماد الدين، أنه خلال إجراء عملية شد البطن سيتم تقريب عضلات البطن بشكل قوي مع تقوية الجدار بينهم، وإزالة أي زوائد جلدية حتى الوصول إلى الشكل المطلوب من الجلد المشدود بدون أن ثنايات، وتحديد مكان السرة وتثبيت الجلد.
وأكد عماد الدين، انه يمكن ان يلاحظ المريض بعد إجراء عملية شد البطن وممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي وجود بعض التورمات الطبيعية، والتي تتلاشى في فترة ما بين 3 إلى 6 أسابيع .
وأكد عماد الدين، انه يمكن ان يلاحظ المريض بعد إجراء عملية شد البطن وممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي وجود بعض التورمات الطبيعية، والتي تتلاشى في فترة ما بين 3 إلى 6 أسابيع .
