EN 
الكويت تعلن تطعيم المليون الأول بلقاح كورونا
مصر: انتهاء العام الدراسي بنهاية امتحانات أبريل الجاري
الفلسطينيون يرغمون الاحتلال على إزالة الحواجز في القدس
أمير الكويت يعزي الرئيس العراقي بضحايا حريق المستشفى
استقالة وزير الإعلام المصري من منصبه
ألمانيا تتعهد بدعم الهند بعد التدهور الحاد للوضع الوبائي لكورونا
مأساة مستشفى بغداد تضغط باتجاه إصلاحات تمس الأحزاب
فرنسا: مقال لجنرالات يثير زوبعة
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الاثنين، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
محليًا، ذكرت صحيفة "الأنباء"، أن وزير الصحة الكويتي الدكتور باسل الصباح، قال في تغريدة له على موقع "تويتر": "نحمد الله على تطعيم المليون"، مضيفا "أنصح بعدم التأخير والمبادرة للوصول إلى المليون الثاني".
ومن صحيفة "الوطن"، بعث أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، ببرقيتي تعزية إلى الرئيس العراقي الدكتور برهم صالح ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، عبر فيهما عن تعازيه ومواساته بضحايا الحريق الذي اندلع في مستشفى ابن الخطيب في العاصمة بغداد والذي أسفر عن وقوع العشرات من الضحايا والمصابين.
فيما ذكرت صحيفة "الراي"، أن المنتجات الهندية واللبنانية باتت تحت أعين الرقابة الدقيقة من قبل وزارة التجارة والصناعة، التي بدأت أمس رصداً لمخزون الخضار والفواكه المتوافر منها في السوق المحلي.
في الشأن المصري، قالت صحيفة "الأنباء"، إن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أعلنت أنه بعد التشاور مع رئيس الوزراء مصطفى مدبولي والأجهزة المعنية وعلى رأسها وزارة الصحة والسكان، أن تكون نهاية شهر أبريل الجاري هي نهاية العام الدراسي لسنوات النقل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الثانوي باستثناء الشهادتين الإعدادية والثانوية.
ومن صحيفة "القبس"، تلقى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي التطعيم باللقاح المضاد لفيروس كورونا، وذلك في إطار الحملة القومية لتطعيم المواطنين.
أما صحيفة "الوطن"، فسلطت الضوء على تقديم وزير الدولة للإعلام المصري أسامة هيكل استقالته، أمس الأحد من منصبه.
وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري نادر سعد في بيان له، إن هيكل قدم استقالته لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي نظرا لظروف خاصة.
عربيًا وإقليميًا، تمكن الشبان المقدسيون أمس الأحد، من إزالة جميع الحواجز التي وضعتها شرطة الاحتلال في محيط باب العمود بمدينة القدس المحتلة، والتي تسببت باندلاع المواجهات على مدار الأيام الماضية.
وأدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، وعند الانتهاء منها تجمهروا عند باب العمود، مرددين الهتافات والشعارات الوطنية، متمكنين من إجبار الاحتلال على إزالة حواجزه.
أما صحيفة "الجريدة"، فسلطت الضوء على فاجعة مستشفى ابن الخطيب منذ الأربعينيات، التي أكدت بنحو مأساوي سوء الإدارة في مرافق الدولة الحساسة، إلى جانب نقص حاد في فرق الدفاع المدني المنهكة من ملاحقة آثار الحرائق والتفجيرات وويلات الحرب طوال نحو عقدين من الزمن، ما أدى إلى انفجار المواطنين وغضبهم واحتجاجهم.
ويقول المراقبون، إن الاحتجاجات يمكن أن تتصاعد خلال فصل الصيف، وتمثل فرصة لاستثمارها في إطار تعديل كثير من السياسات الإدارية والرقابية، التي عجزت عنها الحكومات السابقة.
عالميًا، قالت صحيفة "الوطن"، إنه في ضوء التدهور الحاد للوضع الوبائي في الهند، تعهد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس للبلاد بالدعم والتضامن.
وقال ماس لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية اليوم الاثنين: "داخل الحكومة الألمانية وفي المحادثات مع الشركات، نتخذ حاليا كافة الإجراءات الممكنة، لنتمكن من تقديم الدعم بأسرع ما يمكن، مثل توفير الأكسجين والأدوية".
ومن صحيفة "الجريدة"، أثار مقال نشره عسكريون بينهم 20 جنرالاً في مجلة "فالور أكتويل" الأسبوعية المحافظة المتشددة، يتحدث عن "تفكك" فرنسا، جدلاً في صفوف اليسار والاشتراكيين الذي رأوا فيه "تهديداً بانقلاب".
ويدين هؤلاء العسكريون "التفكّك الذي يضرب الوطن ويتجلّى، عبر شيء من معاداة العنصرية، بهدف واحد هو خلق حالة من الضيق وحتى الكراهية بين المجموعات"، معتبرين أنه "تفكُّك يؤدي إلى فصل أجزاء عدة من الأمة لتحويلها إلى أراض خاضعة لعقائد تتعارض مع دستورنا".
ومن صحيفة "القبس"، أعلن الكرملين أن لقاء قمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي جو بايدن قد يعقد يونيو القادم، لكن انعقاده يتوقف على العديد من العوامل.
