EN 
الصحف الإماراتية:
*استمرار الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة
*قرار جديد من السعودية بشأن السفر
*دولة أوروبية تستعد لتخفيف قيود كورونا
سلطت الصحف الإماراتية، الصادرة صباح اليوم الإثنين، الضوء على أهم الموضوعات المتعلقة بالشأن الإماراتي والإقليمي والدولي، كما ابرزت أهم الموضوعات في الشأن المصري.
البداية من صحيفة البيان، انطلقت أمس فعاليات الدورة الثامنة والعشرين من معرض سوق السفر العربي (الملتقى 2021)، ضمن دورة استثنائية للحدث الأضخم في قطاع السفر والسياحة في الشرق الأوسط، من ناحية أعداد المشاركين بالحضور المباشر في أكبر تجمع من نوعه خلال الثمانية عشر شهراً الماضية، حيث يعكس تأكيد إسهام دبي في تشكيل ملامح مستقبل السفر والسياحة في مرحلة ما بعد الجائحة.
ومن مصر، أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية مساء أمس الأحد تسجيل 1201 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و 58 حالة وفاة.
وإلى فلسطين، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدار الساعات القليلة الماضية، غارات مكثفة على غزة، استهدفت محيط مجمع "أنصار" الأمني وطرقات وأراضي زراعية غربي المدينة، مع دخول العدوان الإسرائيلي أسبوعه الثاني. كما استهدفت الغارات مواقع وطرقات في حي المقوسي شمالي غزة، ومنزلا سبق إنذار سكانه قرب مستشفى الشفاء.
ومن السعودية، صرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية بأنه إلحاقاً للبيان الصادر بتاريخ 13 يناير 2021 بشأن التحذير من السفر إلى عدد من الدول، وحرصاً من المملكة على سلامة وأمن المواطنين الراغبين في السفر إلى الخارج عند حلول موعد السماح به اعتباراً من الساعة الواحدة صباحاً من يوم "الاثنين 17 / 5 / 2021م، وفي ظل الظروف الأمنية وحالة عدم الاستقرار السائدة في عدد من الدول، واستمرار تفشي جائحة كورونا ( كوفيد ـ 19 ) وانتشار سلالة جديدة متحورة من الفيروس .
تؤكد وزارة الداخلية السعودية على المواطنين استمرار منع السفر، سواءً مباشرة أو عن طريق دولة أخرى، إلى الدول التالية دون الحصول على إذن مسبق من الجهات المعنية، وهي : ( ليبيا، سوريا، لبنان، اليمن، إيران، تركيا، أرمينيا، الصومال، الكونغو الديمقراطية، أفغانستان، فنزويلا، روسيا البيضاء، الهند ) ، وأي دول أخرى لم يتم بعد السيطرة على الجائحة فيها أو ثبت انتشار السلالة المتحورة من الفيروس فيها.
ومن اليمن، مع قرب تعيين البرلماني وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني السابق لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أليستر بيرت، مبعوثاً أممياً خاصاً باليمن، فإن الخيارات الجديدة للرجل على المسار السياسي تقوم على أمرين أساسيين، الأول هو مواصلة العمل على خطة وقف إطلاق النار التي أنجزها سلفه مارتن جريفيث بالتعاون مع مبعوث الولايات المتحدة تيم ليندركينج، أما الخيار الثاني فهو الاستعانة بمجلس الأمن الدولي لفرض هذه الخطة من خلال تبينه قراراً ملزم التنفيذ تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة في حال استمرت ميليشيا الحوثي في رفضها.
ودوليا، أعلنت بريطانيا أنها ستتخذ في منتصف يونيو المقبل قراراً بشأن ما إذا كانت ستنتقل إلى المرحلة الأخيرة من تخفيف إجراءات الإغلاق المفروضة بهدف الحد من تفشي فيروس «كورونا».
وبالانتقال إلى صحيفة الخليج، توقع رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات الليبية عماد السايح، أن تنتهي المفوضية من التحضير والاستعداد للانتخابات في 15 يونيو المقبل.
ومن لبنان، دعا البطريرك الماروني في لبنان، بشارة الراعي، أمس الاحد، السلطات اللبنانية إلى «ضبط الحدود ومنع استخدام الأراضي اللبنانية منصة لإطلاق الصواريخ وتعريض لبنان لحروب جديدة»، في وقت أشار نقيب الصيادلة اللبنانيين غسان الأمين إلى أن «هناك فقداناً للأدوية في لبنان، بعد شهر من الآن».
ودوليا، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن إدارته تعمل مع الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق تهدئة دائمة، مضيفاً أن الطرفين يستحقان العيش في أمن وسلام.
ومن صحيفة الاتحاد، فتحت جزر كوك حدودها لأول مرة منذ أكثر من عام، واعتبارا من اليوم الاثنين، يمكن للنيوزيلنديين زيارة هذه الدولة الصغيرة الواقعة على المحيط الهادئ.
فيما استيقظ بركان أيسلندا من سبات استمر قرابة ستة آلاف عام، فالبركان الذي يعني اسمه جبل الوادي الجميل، انفجر في أحد ضواحي العاصمة الأيسلندية، وشكل مادة لجذب السياح الذين منعتهم كورونا من زيارة أيسلندا.
