EN 
أشرف السعد: أي حد يتكلم على الجيش المصري تنقطع لسانه
غيرتي من أحمد الريان دفعتني لدخول مجال توظيف الأموال
هربت من البلد لأني جبان ودى غلطة عمرى
عندي 1000 فدان في الاسماعيلية.. ولو حد ليه فلوس يجي ياخدها
السفير الأمريكي زارني في منزلي ورفضت مصافحة زوجته ولو رجع الزمن هحضنها
أحلم بشركة تأمين مثل الموجودة في أوروبا ويكون أجباريا
على أبو مازن الأعتذار وتعظيم سلام للجيش المصري
قال رجال الأعمال أشرف السعد، أن مصر خاضت حروبا من أجل الشعب الفلسطيني، مضيفا أن مصر دفعت ثمنا غاليا من أجل القضية الفلسطينية.
وأضاف السعد، أن مصر أكثر من قدم للقضية الفلسطينية، متابعا أنها لم تتأخر يوما في مساعدة الأشقاء في فلسطين.
وتابع السعد، أنه لا أحد يزايد على الموقف المصري العظيم تجاه القضية الفلسطينية، مستدركا :"أي حد يتكلم على الجيش المصري تنقطع لسانه".
وقال: غيرتي من أحمد الريان دفعتني للدخول إلى مجال توظيف الأموال، مضيفا أن صورة الريان مع الرئيس الأسبق مبارك كانت سبب رئيسي للدخول إلى سوق توظيف الأموال.
وأضاف أن المظهر الديني كان أحد الوسائل المستخدمة لجذب المودعين، ولا يوجد ما يسمى الاقتصاد الإسلامي نهائيا.
وواصل: لا تجمعني أي علاقة بحازم صلاح أبو إسماعيل، ولم استخدم الدين لكسب أموال ولكن حب الناس للدين جذبهم للتعامل معي.
وأوضح أنه جلس مع اللواء زكي بدر وقال له أنه ظاهرة وسيحل مشكلة الدولار.
وأشار أشرف السعد، إلى أن لا أحد يزايد على الموقف المصري العظيم تجاه القضية الفلسطينية، وأي حد يتكلم على الجيش المصري تنقطع لسانه"، متابعا: إنه هربت من البلد لأني جبان وأعتبر هذا الفعل "غلطة عمري".
وأضاف السعد، أنه هلاكه جاء من تضخم ثروته الهائل، لافتا إلى أن كان لديه 400 محامي مسئولين عن كل القضايا.
وشن أشرف السعد، هجوما حادا على الجماعات الإسلامية والأخوان، قائلا :"دماغي اتمسحت على يد الجماعات الإسلامية والاخوان الإرهابيين".
وأضاف :"لو حد ليه فلوس عند أشرف السعد يجي ياخدها، ولدي 1000 فدان في الإسماعيلية وسأذهب للأجهزة لاستردادها".
وتابع رجل الأعمال أشرف السعد، أنه تحصل على مستندات تثبت ملكيتي لأراضي ومصانع منذ 3 شهور،
أكد رجل الأعمال أشرف السعد، أن جماعة الأخوان الإرهابية حياتهم كلها فبركة
وقال السعد، إن السفير الأمريكي زاره في منزله ورفض أن يصافح زوجته وندم ولو به رجع الزمن هيحضنها".
وتابع أن تعاملت مع حسن مالك لان حماه كان شريكه في البداية، وكان لديه 11 ألف موظف في مجموعة السعد، مستدركا أنه المستشار محمد شيرين فهمي حقق معه في البداية وهو صاحب يد نظيفة.
وأكمل، أنه عمل في تجارة العملة قبل توظيف الأموال ولم تكن جريمة في وقتها لافتا إلى أن حصيلة المودعين يوميا كانت 13 مليون دولار.
وأضاف السعد، أن ميدان التحرير تم تطويره بشكل ولا في الأحلام، متابعا أن أحلم بشركة تأمين مثل الموجودة في أوروبا ويكون أجبارا.
وطالب رجل الأعمال أشرف السعد، الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وكل المتواجدين في غزة بالاعتذار لأي إساءة تجاه مصر وقيادتها وشعبها.
