الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أمين الفتوى يكشف عن تفاصيل وجود حساب للإفتاء على تيك توك

 دكتور خالد عمران،
دكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء

قال الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن “التيك توك” واحد من التطبيقات المنتشرة، مؤكدا أن هذا التطبيق له سمات خاصة لنشر الفيديوهات وسيتم مراعاة الفتاوى التي ستبث على التطبيق.

 

وأضاف عمران خلال مداخلة هاتفية لفضائية “اكسترا نيوز”، أنه سيتم مراعاه  مدة الفيديو ونوعية الأسئلة وطريقة الإجابة عليها وتعامل علماء الفتوى مع هذه الأسئلة، مشيرا إلى أنه لا بد أن يكون كم كبير من الفيديوهات علي التطبيق.

 

وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير كبير على عقل المواطنين، ولذلك تم عمل حساب على التيك توك.

 

دار الإفتاء على فيس بوك

أعلنت دار الإفتاء المصرية عن تخطي عدد متابعي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حاجز 11 مليون متابع، وسط تفاعل كبير من رواد الصفحة مع المحتوى المتنوع الذي تقدمه على مدار اليوم.

من جانبه صرح الدكتور أحمد رجب أبو العزم - مدير مواقع التواصل الاجتماعي بدار الإفتاء المصرية - أن دار الإفتاء تسعى دائمًا إلى الاستفادة من الطفرة التكنولوجية الهائلة، وكل ما هو جديد في عالم السوشيال ميديا من أجل الوصول إلى أكبر قدر ممكن من المتابعين وتقديم الخدمات الإفتائية المختلفة والمعلومات الصحيحة وَفق منهجية علمية وسيطة تواجه التشدد والغلو والتطرف، وتعالج الكثير من الظواهر والمشكلات التي تطرأ على المجتمع.

حساب على كلوب هاوس
وأعلن مدير مواقع التواصل الاجتماعي عن أن الدار أنشأت حسابًا جديدًا على تطبيق "كلوب هاوس" للدردشة الصوتية على الهواتف الذكية  (https://www.joinclubhouse.com/@egyptdaralifta ، ستقوم من خلاله بالتطرق إلى مناقشة العديد من القضايا الدينية المهمة التي تستجد على الساحة، مع التركيز على القضايا والمسائل الأسرية، والموضوعات التي تهم عموم المسلمين وتكثر الأسئلة عنها، وسيتم ذلك من خلال غرف نقاشية سيتم إنشاؤها على التطبيق.

وأضاف أن إدارة مواقع التواصل الاجتماعي بدار الإفتاء المصرية تعمل وفق استراتيجية تهدف إلى مواكبة كل جديد واقتحام الوسائل الحديثة لقطع الطريق على دعاة التطرف والجماعات الإرهابية التي تبث سمومها على رواد التواصل الاجتماعي؛ لتحصينهم ضد هذا الفكر المنحرف، مؤكدًا أن الدار لا تألو جهدًا في إيصال رسالتها وخدماتها الإفتائية بكافة الوسائل المتاحة ضمن جهودها في تجديد الخطاب الديني.