الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تامر أمين يطالب رؤساء القنوات الفضائية بمتابعة قناة ماسبيرو زمان

صندوق الدنيا..تامر أمين: ماسبيرو لديه كنوز و ثروات و جواهر لا تقدر بثمن

قناة ماسبيرو زمان
قناة ماسبيرو زمان

وجه الإعلامى "تامر أمين "خلال تقديمه  برنامج" آخر النهار" المذاع على قناة" النهار" الشكر للقائمين على قناة ماسبيرو زمان .

 

و أضاف، أن صاحب هذه الفكرة لابد أن يوجه له الشكر و التحية لعدة أسباب و هى احتواء  ماسبيرو على كنوز لا يمكن ان تظل محفوظة فى الأدراج داخل مكتبة ماسبيرو  معقبا:" دى كنوز و ثروات و جواهر و نوادر تلفزيونية لا تقدر بثمن ".


و أوضح، أن ما تم تصويره زمان لا يمكن تصويره مرة أخرى الآن لانها سوف تتكلف تصويرها أموال باهظة .

 

وأكد، أن البرامج التى تعرض على قناة ماسبيرو زمان لا يوجد مثلها الآن لأنها تتضمن برامج ،و حوارات ،و استعراضات، و ندوات، و أفكار، و معرفة، بالإضافة الى نجوم، و اساطير الفن قائلا: "صندوق الدنيا بجد"


و تابع:" أن القناة تعرض المسلسلات العظيمة الخالدة سواء كانت ابيض و اسود او بألالوان،الى جانب الفوازير و الأفلام و السهرات مع المثقفين و الأدباء و الشعراء الكبار".

 و دعا تامر أمين أن تصبح قناة ماسبيرو زمان محل للدراسة من قبل القائمين على الإعلام فى القنوات الفضائية، و صناع الإعلام، و ورؤساء القنوات، و أصحاب البرامج، و طلب منهم ايضا متابعة قناة ماسبيرو زمان لأنها تصلح بنك أفكار لبرامج لم تعرض من قبل .

 

 

مع افتتاح قناة ماسبيرو مؤخرا، لاقت إقبالا كبيرا من المشاهدين، حيث تميزت تلك القناة بالعديد من المزايا، فقد وجد فيها المشاهد المصري ضالته المفقودة من حيث الجدية والهوية المصرية وعبق الماضي بما يحمله من أصالة وانتماء، وعكست برامجها التي كانت تبث قديما مناخا خاصا ساد المجتمع المصري باختلاف طبقاته.

لم يأت هذا التألق من فراغ، فقد عكف على تأسيسه نخبة من أمهر الإعلاميين الذين أخذوا على عاتقهم تنوير وتثقيف الأمة العربية، ليغدو بذلك مبنى ماسبيرو من أهم القلاع الثقافية التي أثرت الجانب الثقافي والترفيهي في المنطقة العربية بأثرها.

 

المظهر الخارجي وإعلاميو ماسبيرو زمان
لم يتقيد مذيعو ماسبيرو زمان بزي معين بل نجد أن مذيعاته خرجن علينا بـ"الميني جيب"، كذلك كثيرات منهن من ظهر بفساتين بلا أكمام، وقد تظهر أخرى بتسريحة لا تتماشى مع الظهور على الشاشة، وقد تتبسط إحدى المذيعات مع الضيف، وذلك كما حدث مع ليلى رستم عندما قالت للفنان أحمد رمزي "يا ختي عليها"، عندما قال لها إنه "بيلبس خرزة زرقاء خوفا من الحسد"، ويظهر المذيع وهو يدخن أو يتصرف بطبيعته، ولكن مع هذه التصرفات إلا أنهم لم يجدوا هذا النقد الذي حالف إعلاميينا هذه الأيام، بل نالوا مدحا ومديحا، بل واعتبروهم أيقونات الخبرة والثقافة والعلم.