الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

فاتن موسى: مصطفى فهمي بدأ يخوض في سمعتي بين الأصدقاء

مصطفى فهمي وفاتن
مصطفى فهمي وفاتن موسي

كشفت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى، عن أزمة جديدة مع طليقها، الفنان مصطفى فهمي، حيث اتهمته بالخوض في سمعتها.


ونشرت فاتن موسى، عبر حسابها الخاص على موقع "انستجرام"، صورة، مكتوب عليها: "حب الرجل للأنثى؛ فطرة، ولكن حمايتها والحفاظ عليها؛ رجولة.. غاندي".


وجاء في التعليق على الصورة، منشور طويل، قالت فيه: “بلغني من عديد من الأصدقاء الصدوقين الحقيقيين، أن طليقي الفنان العظيم مصطفى فهمي، الذي شدّد على ادعاء محافظته على قدسية أسرار الزواج والطلاق وكرامة وسمعة زوجته السابقة التي حملت اسمه وأسراره وبيّضت صورته وصفحته لسنوات؛ انطلق يخوض في سمعتي وسيرتي عبر بردوكاستات ممنهجة، يرسلها تباعا على واتس آب لكل جهات الاتصال عنده كافة.. كل الأصدقاء والمعارف والزملاء والشخصيات المصرية المختلفة، ومجمل جروبات الواتس آب”.

 

وأضافت قائلة: "ببيانات مغرضة كاذبة غير حقيقية تمسني وتطالني بالباطل، إضافة لإطلاق العنان للسانه وخياله في الجلسات الخاصة بشتمي واتهامي زورا والمساس بي وإنكار فضلي وقيمتي وحضوري بحياته، والخوض في سمعتي والافتراء عليّ وقول ونسج حكايات عجيبة قذرة بحقي تحمل كل ما فيه المساس بكرامتي وسمعتي وأخلاقي وسلوكي بهدف الحشد حوله وتشويه سمعتي وصورتي والتشهير بي وتبرير ما اقترفه بحقي غدرا وعدوانا والتضييق عليّ فلا أجد نصيرا إزاء استقوائه عليّ والاستبداد بي".


وتابعت فاتن موسى: "طالما أنا كذلك وكل ذلك، فكيف ارتبط بي ما يفوق الست سنوات وتزوجنا لأكثر من أربع سنوات ورآنا القاصي والداني معا لا نفترق ليلاً ولا نهارا!وطالما أنا كذلك كيف يقبلها على رجولته واسمه وشخصه؟ أهذه شِيَم الرجال؟ أهكذا تكون أخلاق الرجال في حفظ كرامات زوجاتهم وأهل بيتهم وأعراضهم؟ وهل كان يفتقد إلى الأهلية وليس لديه قرار وهو الرجل الذكي المسيطر القائد (سي السيد) كما يصف نفسه عندما أحبني وتزوجني وعاش معي وعاشرني.. أم كان مُجاملاً لي ومُغيّبا ومسحورا مثلاً أو عاش معي حياة كاملة بكل ما فيها بسنواتها بتفاصيلها بمشاعرها وهو لا يثق فيّ وربما في نفسه ولا بحبه لي!".


واضافت فاتن موسى": صُنت أسراره واسمه ولم أنطق لغاية اللحظة بكلمة تكشف ما يُخفيه ويخشى ظهوره للعلن مما اختبرته معه.. فتجده مبادراً إلى الهجوم تارةً كما هجم بنشر خبر طلاقه الغيابي لي على السوشيال ميديا قبل أن أستوعبه، ومسرعاً تارة أخرى إلى العناوين الرنّانة غير المدروسة من قِبل من يكتبها له".