الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ألعاب أطفال المدارس من الاستغماية والسيجا إلى الموبايل والتابلت.. نوستالجيا

صدى البلد

عاش مواليد التسعينات والثمانينات حياة مختلفة بعيدة عن الإلكترونيات والتحول الرقمى بالمدارس، والذي هو الغالب في وقتنا الحاضر ، فكانت أسوار المدارس مليئة بالأنشطة والرياضات المختلفة والحركة الدائمة .

واختلفت ألعاب الأطفال في المدارس  في الوقت الحاضر عن الماضي، حيث كانت قديما تعتمد على الألعاب البسيطة مثل: «سيجا، واستغماية، ومسابقات نط الحبل، وشد الحبل، وكرة القدم، وأولى"، إضافة إلى غيرها من الألعاب المحفورة فى أذهان الأجيال السابقة أما في وقتنا الحالي تقتصر الألعاب على الهواتف المحمولة والتابلت، ما  أحل بالهدوء التام داخل أسوار المدارس، فلم نعد نسمع صرخات الطلاب وصياحهم اثناء الركض أو الفوز بمباراة لكرة القدم .


وفى هذا الموضوع نتناول العديد من الذكريات المرتبطة  بالألعاب التي كانت منتشرة بالمدارس قديما.
 

- لعبة الأولى وكانت هذه اللعبة منتشرة لدى طلاب المرحلة الابتدائية لملئها بالحركة والنشاط، وهى إحدى الألعاب الفردية المميزة لدى جيل التسعينات، وتركت أثرا مازال موجودا على أرض المدارس القديمة .

 

- لعبة السيجا 

كانت لعبة السيجا المعروفة حاليا بـ xo  وكانت مميزة لدى الصبيان، فكانوا يركضون لجمع الأحجار من الأرض للتبارى بلعبة السيجا .

 

- شد الحبل  

كانت لعبة مشتركة بين الصبيان و البنات بالمدارس وكانت تترك علامات بارزة بأيدي الطلاب  عند سقوط الفريق الخاسر أرضا.


- كرة القدم 

كانت تملأ ملاعب المدارس بكافة المراحل بداية من الابتدائية بالصراخ و الهتافات و من أهم ذكرياتها للاطفال ذكريات الإصابات حين يصدم طالب بالكرة . 
 

- الكرة الطائرة 

 كانت رياضة طوال القامة وكانت لها طابعها الخاص بالمدارس فكان الطلاب يخافون من العبور من هذا الملعب خاشين ان تصتدم الكرة بهم .