نشرة المرأة والصحة|حقيقة تقليل القهوة لخطر السرطان..أعراض الإصابة بـ الحزام النارى

نشر موقع «صدى البلد»، عددا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والصحة خلال الساعات الماضية، نعرض أبرزها:

حقيقة تقليل القهوة لخطر السرطان

سرطان بطانة الرحم هو الشكل الأكثر شيوعًا لسرطان الرحم في المملكة المتحدة ويتطور في بطانة الرحم، حيث يعتبر سرطان الرحم هو رابع أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء في المملكة المتحدة ، حيث يتم تشخيصه بـ 9700 مرة كل عام ويؤدي إلى وفاة 2400.

لا يعرف العلماء أسباب الإصابة بالسرطان ، على الرغم من وجود بعض عوامل الخطر ، مثل التقدم في السن وزيادة التعرض لهرمون الإستروجين، ولكن هناك أشياء يمكن للمرأة القيام بها للمساعدة في الوقاية من المرض - وقد يكون شرب القهوة أحد هذه الأشياء.

وفقًا لدراسة جديدة ، بقيادة الجمعية اليابانية لأمراض النساء والتوليد ، فإن المشروب الساخن الذي يحبه الملايين قد يكون لديه القدرة على الحماية من سرطان بطانة الرحم.

حمى وصداع.. أسباب وأعراض الإصابة بـ الحزام النارى

الحزام النارى هي عدوى فيروسية تسبب طفح جلدي مؤلم، على الرغم من أن الحزام الناري يمكن أن تحدث في أي مكان من الجسم ، إلا أنها تظهر غالبًا على شكل شريط واحد من البثور تلتف حول الجانب الأيسر أو الأيمن من جذعك.

يحدث الحزام النارى بسبب فيروس الحماق النطاقي - وهو نفس الفيروس الذي يسبب جدري الماء، بعد الإصابة بجدري الماء ، يكون الفيروس غير نشط في الأنسجة العصبية بالقرب من الحبل الشوكي والدماغ. بعد سنوات ، قد ينشط الفيروس كالهربس النطاقي.

كل ما تريد معرفته عن أعراض أوميكرون.. احذر من هذين العارضين

وسط ارتفاع حالات أوميكرون في بلدان العالم، حذر مسؤولو الصحة من رفض البديل الجديد باعتباره معتدلًا،  في حين أن معظم المرضى الذين ثبتت إصابتهم بفيروس SARs-COV-2 يظهرون أعراضًا شبيهة بالبرد ، يوصي الخبراء باتخاذ خطوات وقائية ونصح الأفراد المصابين بعزل أنفسهم.

بالمقارنة مع متغير دلتا المنتشر على نطاق واسع، من المتوقع أن يكون أوميكرون أقل حدة مع عدد أقل من حالات الاستشفاء والوفاة. ومع ذلك ، فإن المتغير شديد التحور يكون قابلاً للانتقال بمقدار 4 مرات أكثر من دلتا ، والتي أصبحت مصدر قلق رئيسي. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن معظم أعراض أوميكرون تشبه نزلات البرد ، يجد الكثير صعوبة في التمييز بين الاثنين.

لبشرة صحية.. زيوت للوجه لمحاربة الجفاف في الشتاء

في أشهر الشتاء ، تكون البشرة الجافة أكثر انتشارًا منها في أشهر الصيف، يمكن أن يؤدي التغيير في الرطوبة ودرجة الحرارة في هذا الوقت من العام إلى تهيج الجلد،  يمكن أن تؤدي مستويات الرطوبة المنخفضة والهواء البارد والحرارة الداخلية الجافة ورياح الشتاء القاسية إلى حرمان البشرة من الرطوبة،  نتيجة لذلك تبدو بشرتك أقل إشراقًا من المعتاد.