EN 
بدات الحلقة الأولي من مسلسل المشوار للنجم محمد رمضان ؛ ب “فلاش باك” حيث جاء أحد المسؤولين “ماهر ”إلى محمد رمضان ليبلغه أن الإدارة تدعوه للحضور فغير وجهه ثم اتصل بزوجته – دينا الشربيني – لكنها لم ترد فركب سيارة وقال للسائق منصور – محمد جمعة إنه مشغول جدا بزوجته.
ثم نزل من السيارة يرشد زوجته التي وجدها ملقاة على سرير العيادة ليخبرها الطبيب بأنها أغمي عليها في العمل ، ليسألها عن حالتها بعدما أغمضت عينيها، ويظهر أنها كانت مجرد محاكاة ساخرة قام بها لأصحاب العمل.
لتخبر المريضة زوجة محمد رمضان بأنها قد تكون حاملاً ، ويبقى الاثنان في الدور، ويواصلان لعبتهما ، حيث أراد ماهر لمساعدتها على المشي ، ثم يخبره الأخير أن السبب وراء هذا العمل هو أن ابنهما رحيم يريد أن يأكل مسقعة.
ويجمع الثنائي بين مشهد رومانسي مليء بالغيرة والخوف في رد من ماهر قائلاً: “ستكسر قلبي .. أنا على علم بالرجال الذين يشلوني عند التوقيع”.
وتظهر الوقائع أن ماهر وزوجته وارد ينتظران خبرًا يريح قلوبهما ويغير حياتهما وهو اعتقال أحدهما.
ينتقل المشهد إلى الساحة حيث يلعب ابنهما رحيم ، ليصطحبه ويذهب إلى منزل خالتهما وصيفة ، التي يسميها ماكر بالعروس الإسكندرانية ، ويبقون معها هناك.
يدخل ماهر زوجته ويجيب في المطبخ ويغازلها ولا يستطيع مقابلتها بسبب خالته وصيفة التي تبدأ بالصراخ عليه فيغضب ويغادر.
صلاح ، ابن عم ماهر ، جاء متهماً إياه بترك العمل مبكراً للمرة الثالثة ، وكذب عليه الأخير ، مشيراً إلى أن ما دفعه لذلك هو حمل زوجته.
انتهاء احداث الحلقة :
وتنتهي احداث لحلقة الأولى مع تلقي ماهر اتصالا طال انتظاره من سعيد – محمود الليثي – الذي أمره بمشاهدة منزل رجل يدعى وجيه .
