قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

بالفيديو.. 4مشاهد من داخل رابعة العدوية: معامل طبية .. مدينة ألعاب .. فقرة ترفيهية على المسرح .. الغناء لكعك العيد


- أطباء رابعة ينشئون معامل طبية لإجراء التحاليل للمعتصمين
- مدينة ملاه ٍ برابعة لاستقبال عيد الفطر المبارك
- نساء رابعة يصنعون كعك العيد وسط غناء
- فقرة ترفيهية اعلي منصة رابعة

في محاولة منهم للتخفيف عن المعتصمين الذين دخلوا في اليوم الخامس والثلاثين حاول معتصمو رابعة العدوية التخفيف عن انفسهم بإقامة ملاهي لاستقبال عيد الفطر المبارك،كما صنع النساء كعك العيد .
حيث أنشأ عدد من الأطباء المتواجدين بميدان رابعة العدوية معمل تحاليل طبية ومركزاً للأشعة لتقديم الخدمات الطبية للمعتصمين داخل الميدان.
وصرح أحد الأطباء من داخل المعمل بأنهم أنشأوا هذا المعمل ومركز الأشعة لتوفير الخدمات الطبية بالمجان خاصة للمسنين، وذلك فى إطار نيتهم للاعتصام لفترة طويلة حتى عودة الرئيس المعزول محمد مرسى على حد قوله.
وتوافد عدد من المرضى الذين يعانون من أمراض السكر والضغط على المعمل لسحب عينات صائمين لقياس نسبة السكر للاطمئنان على صحتهم وأنهم سيكملون باقى التحاليل بعد الإفطار.
قام معتصمو "رابعة العدوية"، بإنشاء ورشة لصناعة العديد من ألعاب الأطفال، كما قاموا بفتح ورش أخرى لصناعة الأدوات والمستلزمات التي يحتاجها الاعتصام من أدوات للحمامات والخيام.
كما انتهت مجموعة من النجارين المشاركين فى الاعتصام، من إنشاء المكان المخصص لملاهي الأطفال داخل الاعتصام، وعلى الجانب الآخر قامت مجموعة من الشباب المعتصم بنصب أول خيمة بطابقين، وأخرى بثلاثة طوابق، ليصبحوا أول من قاموا بذلك بجميع الاعتصامات.
تجولت عدد من السيدات المؤيدات للرئيس المعزول محمد مرسي في ميدان رابعة العدوية حاملين كحك العيد، وذلك احتفالا بعيد الفطر المبارك.
وغنت السيدات : "كحك العيد يا كحك العيد مرسي راجع سعيد"، "الجزيرة فين.. كحك العيد أهو"، "كحك العيد يا كحك العيد مرسي راجع من جديد".
أقامت منصة رابعة العدوية فقرة ترفيهية بمناسبة عيد الفطر المبارك، حيث تهكمت المنصة على تصريحات وزارة الداخلية والتي قالت فيها ان المتظاهرين المؤيدين للرئيس محمد مرسي "مخطوفون ذهنيا".
وقاموا الشباب بإصدار بيان تهكمي تحت عنوان "بيان المخطوفين ذهنيا"، قالوا فيه :
قررنا نحن المختطفون زهنيا في ميدان رابعة العدوية:
أولا: الرئيس محمد مرسي هو الرئيس الشرعي.
ثانيا: إعادة الدستور المصري.
ثالثا: رجوع مجلس الشورى.
رابعا: إعدام الرئيس السابق حسني مبارك.